ترجمة خطبتي الجمعة في الحرمين الشريفين إلى 15 لغة عالمية
الأسهم الأوروبية تغلق عند أدنى مستوى في أكثر من أسبوع
رئيس الوزراء الموريتاني يزور المسجد النبوي
ضبط 2382 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
قطاع غزة يشهد حاليًا أسوأ سيناريو للمجاعة
الضمان الصحي يوقِع جزاءات على عدد من أصحاب العمل
المدني يوضح الطرق السليمة للتعامل مع تسرب الغاز
المطر يرسم فرحة المصطافين وأبها تلبس حلتها البيضاء
فتح باب القبول والتسجيل الموحد للعمل بعدد من قطاعات وزارة الداخلية
السعودية ترحب بإعلان البرتغال عن بدئها بإجراءات تمهد لاعترافها بالدولة الفلسطينية
يعد المهندس عادل فقيه من الوزراء الذين أثبتوا كفاءتهم في جوانب العمل والاقتصاد، وهو الوزير الذي تولى مهام ثلاث وزارات كسابقة أولى.
ويصفه النقاد والمحللون أنه الرجل الذي يُطبق -نوعاً ما- فكر وإدارة الوزير السعودي الراحل غازي القصيبي، من حيث توليه المناصب القيادية في الدولة لما يمتلكه من كاريزما خاصة في تطوير الأداء والمهام.
وما تعيينه أمس وزيراً للاقتصاد إلا متطابقاً للخبرات والكفاءات التي يمتلكها من رئاساته لعدد من مجالس الشركات الاستثمارية، والغرف التجارية والبنوك.
وقد حظي فَقِيه بثقة ولاة الأمر حين عُين أميناً لأمانه جدة ووضع لها الأسس والمعايير الرامية لتطوير البنية التحتية من مشاريع وخدمات بلدية ليأتي تعيينه وزيراً للعمل عام ٢٠١٠م.
ولم يألوا جهداً في تطوير الوزارة وتحويل مهامها كثيراً للخدمات الذاتية للعملاء والمستفيدين في تفكيك منه لترسانات البيروقراطية كما دعم توطين المهن المتوسطة وسعودة الوظائف وتأنيث المحال والحد من تشغيل العمالة غير المتوافق مهنتها في سوق العمل السعودي، وخلال فترة توليه وزارة العمل- كُلِّف بالقيام بأعمال وزير الصحة. حتى جاء أمس تعيينه وزيراً للاقتصاد السعودي خلفاً للدكتور محمد الجاسر.
وكان فقيه قبل تعيينه أميناً لجدة يشغل رئيسَ مجلس إدارة شركة “صافولا”، ورئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية بجدة، ورئيس مجلس إدارة بنك الجزيرة، وعضو مجلس إدارة الهيئة العليا لتطوير منطقة حائل، وعضواً في الهيئة العامة للسياحة والآثار السعودية، وعضواً في الهيئة الملكية للجبيل وينبع، وعضواً لمجلس إدارة صندوق تطوير الموارد البشرية، وعضواً لمجلس إدارة هيئة تقويم الخدمات الكهربائية والإنتاج المزدوج، وعضواً لمجلس إدارة شركة المراعي.