مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
مبادرة طريق مكة في المغرب.. 4 سنوات من التميز والنجاح
ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الكاميرون
GMC الأمريكية تُوقف تصدير سياراتها إلى الصين
جامعة طيبة: استمرار التسجيل في برامج الدراسات العليا لغير السعوديين
المعرض الدولي للقطاع غير الربحي يشهد توقيع 142 اتفاقية ويستعرض التجارب الخليجية
لأول مرة في العالم.. نجاح عملية زرع مثانة بشرية في أمريكا
حصلت البروفيسورة الدكتورة سلوى عبدالله الهزاع; عضو مجلس الشورى وأستاذ محاضر، بكلية الطب؛ بجامعة الفيصل ورئيس واستشاري أمراض وجراحة طب العيون وكبير العلماء واستشاري الأمراض الوراثية بمستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث على جائزتي المرأة العربية والتي تقدمه “جوائز المرأة العربية” من شركة ITP وهي شركة النشر الأولى في المنطقة العربية في مجال المجلات النسائية،
وأقيم الحفل الأسبوع الماضي في الرياض في فندق الفيصلية تحت رعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر آل سعود، الرئيس الفخري للجنة التحكيم والرئيس التنفيذي لشركة ألفا الدولية.
الفوز جاء احتفاءً بإنجازات ومواهب الدكتورة سلوى خلال ٣٠ عاماً في مجال طب وجراحة العيون وعلاقاتها السياسية الثنائية بالعالم الخارجي لتحسين صورة المملكة العربية السعودية عامة والمرأة السعودية خاصة.
وحصلت الدكتورة سلوى الهزاع على جائزتين: الأولى جائزة الطب والصحة؛ والثانية جائزة إنجاز مدى الحياة لكونها تمثل الصورة المشرفة للسيدة السعودية التي تعتز بوطنها ودينها وتملك تلك القدرة المرنة علي الإبداع ولغة التعبير التي ترسم صورة حيه للعالم أجمع أن المملكة لديها كوادر نسائية قيادية تستحق أن تكون المملكة العربية السعودية رائده للعالم العربي.
وصرحت البروفيسورة سلوى بقولها: من دواعي فخري أن أفوز بجائزتي المرأة العربية 2015 في ليلة واحدة، فأنا فخورة كامرأة سعودية من هذه المبادرة المميزة لتكريم الإنجازات النسائية السعودية وتسليط الضوء عليهن.
وذكرت الدكتورة سلوى أن المملكة لديها سيدات قديرات بكوادر عديدة وفي شتى المجالات وهن خير قدوة حسنة لجيل المستقبل للفتيات السعوديات. وهو شيء افتقدناه في جيلنا.