توقعات بأمطار غزيرة وصواعق رعدية على مكة المكرمة والمدينة المنورة حتى الاثنين مروجو الحشيش والقات بعسير وجازان في قبضة الأمن بطول 575 كلم.. فتح حركة المرور في طرق جديدة بالسعودية مواطن يتبرع بمركز صحي لقريته أم المناشير في الدوادمي وظائف صحية شاغرة لدى وزارة الصحة التشكيل المتوقع لـ الأهلي ضد الرياض المودة تخدم أكثر من 18 ألف أسرة خلال الربع الأول من 2024 لابورتا يعلن استمرار تشافي: لدينا مشروع يتطلب الاستقرار تردد القنوات الناقلة لمباراة برايتون ومانشستر سيتي الفيحاء يستهدف تعزيز تفوقه ضد الطائي
الموت لأمريكا والموت لإسرائيل.. شعار مُضلل كشفت الأحداث زيفه بجلاء واضح بعدما كان يرفعه الحوثيون كثيراً لكن الواقع وميدان القتال والسلاح الذي تحمله المليشيات لم يوجه إطلاقاً لأمريكا أو إسرائيل فضلاً عن ضغطة الزناد وإطلاق لو رصاصة واحدة.
في حين الواقع وما يُشَاهد في اليمن حوّل هذا الشعار من الموت لأمريكا.. والموت لإسرائيل إلى شعار بالفعل قبل القول: “إن الموت لليمنيين”.
وما يدور من حروب طاحنة يقودها الحوثيون ضد أبناء الشعب اليمني هو الدليل الكافي والقاطع لأن يُصبح الشعارُ الذي طالما استخدمه القتلةُ ما هو إلا توظيف من أجل حشد أكبر عدد من المقاتلين وتسليط رصاصاتهم إلى صدور الأطفال والنساء والكهول اليمنيين العارية، وتفجير حناجر مَن يخاصمهم حتى لو سمح ذلك بتدمير وحدة الوطن وخرابه، لا لرفعتة وتنميته، وإنّما للصعود على أشلاء الشهداء لكرسي الرئاسة وأخذها بفوّهات البنادق والمجنزرات.
الحوثيون الذين يعتبرون دُخلاء على خط السياسة والحكم غير مُرحّب بهم في الأساس لإدارة مديرية يمنية صغيرة على أطراف البلاد تئن تحت وطأة فقر تنموي تحتفل صفحات تاريخهم الأسود بالدماء ومعارك القتل والانقلابات على كل مبادئ الشرعية والإنسانية الاجتماعية وعُهد عنهم الغدر والخيانة والولاء المطلق للمد الصفوي في إيران.
وما قاموا به من جنون وأميّة سياسية احتلوا صنعاء وسيطروا على مفاصل الحكم فيها، فضلاً عن هوسهم في محاولة اغتيال الرئيس الشرعي عبد ربه منصور ومطاردته في عدن.
ويرى معلّقون على شعاراتهم أنها تتطابق مع شعار “حسن نصر الله” -الجناح الإرهابي لإيران في لبنان- وهو إلى خط التماس مع إسرائيل لكنه شعار زائف.