أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
الزمن على المريخ أسرع من الأرض
تعاون دولي يضبط 27 طنًا من الكوكايين في المحيطين الهادئ والأطلسي
برشلونة يتغلب على فياريال بثنائية
1500 طفل ينتظرون الإجلاء الطبي في غزة
بايرن ميونخ يكتسح هايدنهايم برباعية ويعزز صدارته للدوري الألماني
الحكومة النيجيرية تعلن تحرير 130 تلميذًا مختطفًا
إنفاذًا لأمر الملك سلمان.. وزير الدفاع يُقلِّد قائد الجيش الباكستاني وسام الملك عبدالعزيز
وظائف شاغرة بشركة البحر الأحمر الدولية
سلمان للإغاثة يبادر بعلاج فتاة فلسطينية مصابة بسرطان الدم في الأردن
تشدد الحكومة المحلية في إقليم شينغ يانغ المضطرب بأقصى غرب الصين رقابتها على ممارسة الشعائر الدينية التي تتبعها أقلية الويغور مع اقتراب شهر رمضان.
وطوال الأيام القليلة الماضية نشرت وسائل الإعلام الرسمية ومواقع حكومية على الإنترنت في شينجيانغ تقارير وإخطارات رسمية تطالب أعضاء الحزب والموظفين العموميين والطلاب والمدرسين بشكل خاص عدم صوم رمضان وهو أمر حدث في العام الماضي أيضا.
وقالت الحكومة على موقعها على الإنترنت إن مسؤولي سلامة الغذاء في إقليم جينغخه القريب من الحدود مع كازاخستان قرروا الأسبوع الماضي إنهم “سيوجهون ويشجعون” مطاعم الأطعمة الحلال على البقاء مفتوحة في المواعيد المعتادة خلال شهر رمضان.
وذكرت وسائل الإعلام الرسمية إن في اقليم مارالبيشي حيث مات 21 شخصا في اضطرابات عنيفة عام 2013 قدم مسؤولو الحزب تعهدات شفوية وكتابية “بعدم ممارسة أي شعائر وعدم المشاركة في أنشطة دينية وسيقودون الدعوة إلى عدم صوم رمضان”.
وتقول جماعات الويغور في المنفى ونشطاء حقوق الإنسان إن السياسات القمعية للحكومة في شينجيانغ ومن بينها وضع قيود على الممارسات الدينية أثارت الاضطرابات، وهي مزاعم تنفيها بكين.
وقال ديلشات راشيت المتحدث باسم مؤتمر الويغور العالمي الذي يمثل الويغور في المنفى في بيان “الصين تزيد من محظوراتها ومراقبتها مع قدوم رمضان. ممارسة الشعائر الدينية للويغور تم تسييسها بشكل كبير وزيادة القيود يمكن أن تسبب مقاومة حادة”.