كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
وقع الهجوم الذي أودى بحياة 37 شخصا في محيط ومدخل فندق أمبريال مرحبا في أحد المنتجعات بولاية سوسة الساحلية، حيث تنكر المهاجم في زي مصطاف حتى لا يلفت الانتباه له.
وبحسب كاتب (وزير) الدولة المكلف الشؤون الأمنية في تونس، رفيق الشلي، فقد دخل المنفذ إلى الفندق من جهة الشاطئ في زي مصطاف قادم للسباحة.
وكان يحمل المهاجم شمسية وسطها سلاح، وعندما وصل استخدم السلاح، وهو رشاش كلاشينكوف، في الشاطئ والمسبح والنزل (الفندق) وعند مغادرته تم القضاء عليه.
وأظهرت تحريات الأمن أن منفذ الهجوم شخص غير معروف لدوائر الأمن، بمعنى أنه لا سوابق جنائية له، وهو طالب من جهة القيروان، وسط البلاد.
وروى سائح بريطاني كان في فندق قريب شهادته على الحادث، قائلا في اتصال هاتفي اجرته به شبكة سكاي نيوز، إن “ابني الذي يبلغ الثانية والعشرين من عمره، كان قد عاد لتوه إلى الماء، وكنا نراه من الشاطىء عندما سمعنا ما يشبه مفرقعات على بعد مئة متر إلى يسارنا. وبسرعة بدأ الناس بالفرار من الشاطىء مذعورين”.
وأضاف هذا السائح الذي ينزل في فندق المرادي بالم مارينا، “نادينا ابننا ليخرج سريعا من الماء. ولدى عودته إلى الفندق، قال لنا إنه رأى شخصا يطلق النار على الشاطىء. عندما وصلنا الى الفندق، سمعنا ما يشبه الانفجار في الفندق المجاور”.
وقامت قوات الأمن باعتقال أحد الأشخاص الذي يشتبه في صلته بالهجوم بينما جاري البحث عن متورطين آخرين.
وقالت وزارة الصحة التونسية إن ضحايا الهجوم من بريطانيا وألمانيا وبلجيكا.