وظائف شاغرة لدى شركة صدارة للكيميائيات
وظائف شاغرة في شركة ساتورب
وزارة الداخلية تُطلق ختمًا خاصًّا بمؤتمر أبشر 2025
متحدث الأرصاد يوضح حقيقة مقاطع غرق أحياء في الرياض
تعليق الدراسة الحضورية بجامعة الأمير محمد بن فهد
الفريق البسامي يصدر قرارات ترقية 1911 فردًا من منسوبي الأمن العام
القبض على شخص لقيادته مركبته بدون لوحات وبسرعة عالية وتهور بحائل
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيسة جمهورية تنزانيا المتحدة
وظائف شاغرة بـ هيئة عقارات الدولة
الجامعة الإسلامية تعلن إطلاق مسابقة الخطابة والشعر والخط العربي
قال معالي الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الشيخ الدكتور عبد الرحمن بن عبدالله السند، أن الله جمع شرف الزمان والمكان لأعضاء فرع “الهيئات” في منطقة مكة المكرمة، فشرف الزمان رمضان المبارك وشرف المكان مكة المكرمة.
وأكد معاليه خلال لقائه بالأعضاء أن دعم الدولة مستمر لجهاز هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز –حفظه الله- وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز، وسمو ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، حتى يؤدي عمله على الوجه الشرعي، وعلى المقتضى الشرعي، محققاً أهدافه التي من أجلها أنشأت الدولة هذه الكيان العظيم.
وقال معاليه: “إن فرع الرئاسة بمكة المكرمة من أهم فروع الرئاسة ويلقى الدعم من سمو أمير منطقة مكة المكرمة صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبد العزيز، وهو ديدن أمراء المناطق في أرجاء المملكة، والذين يدعمون جهود الهيئة بشكل دائم، لإيمانهم التام بأهمية هذه الشعيرة، ودورها الكبير في المجتمع”.
واختتم الشيخ السند حديثة بالقول: “من الأمور المهمة تطوير العمل وفق تطورات العصر، وتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز هي تطوير هذا الجهاز على أفضل وجه، وإيجاد بيئة عمل محفزة وجاذبة وفعالة، وهناك أكثر من ٢٠ مبادرة أطلقت قبل بضعة أشهر، وكلها تصب في تطوير هذا الجهاز والاهتمام برفع مستوى العاملين، ومتطلباتهم، حتى يسلم العمل من الاجتهادات الفردية”.
وكان معالي الرئيس العام قد وقف على عمل الفرع في الميدان، في ساحات الحرم، وأشاد بما شاهده من العاملين بالميدان، والذين أكد لهم أن الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر هو عمل الرسل فهو من أجل الأعمال، وهي عبادة لها شروط وقواعد وضوابط، وأعظم شروط العبادة وأولها أن يقصد بها وجه الله، والشرط الثاني أن يكون العمل صواباً على الوجه الشرعي، مؤكداً على مراعاة الأصول الأربعة للأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وهي الرحمة والعدل والمصلحة والحكمة.