استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم المناطق حتى الأحد والمدني يحذر
ملتقى خبراء الاستراتيجية الـ 9 يطرح رؤى نوعية لتعزيز الأداء المؤسسي
التأمينات: لا تغيير في نسب الاشتراك للمشتركين الحاليين
دخان أسود في الفاتيكان فماذا يعني ذلك؟
ترتيب دوري روشن.. الاتحاد يُعزز صدارته والنصر يتراجع
القبض على مقيم ارتكب عمليات نصب بنشر إعلانات حملات حج وهمية
مراكز نسك عناية تتوزع في مختلف المواقع لتغطية نقاط تواجد الحجاج
الاتحاد يقلب الطاولة ويخطف فوزًا قاتلًا من النصر
عصاميون تعلن الفائزين بموسمها السادس لأفضل المشاريع الريادية السعودية
طريقة إضافة تابع في حساب المواطن
يرعى الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، رئيس مجلس إدارة جمعية البر، صباح الأربعاء المقبل، حفل افتتاح اللقاء السنوي الثالث عشر للجهات الخيرية بالمنطقة الشرقية، والذي تُنَظّمه جمعية البر بالمنطقة الشرقية.
ويتناول الملتقى جوانب تطوير العمل الخيري؛ من خلال استقطاب الدارسين والباحثين الأكاديميين؛ لتقديم نتاجهم العلمي، ودعوة العاملين في الجهات الخيرية لصقل خبراتهم وتحديث معلوماتهم.
ويهدف إلى الاستفادة من الأسس العــلميــة في الجــوانـب ذات العـلاقــــة بإقـامــة وإدارة ومتــابعـة الأعـمــال الخيريــــة، وتبادل التجارب والخبرات بين العاملين في الجهات الخيرية المختلفة على مستوى المنطقة الشرقية.
كما يهدف إلى تزويد العاملين في مجال الأعمال الخيرية؛ بما يستجد من معلومات نظرية أو بحوث ميدانية في هذا المجال، وتوثيق أواصر التعاون بين العاملين في ميادين العمل الخيري.
ومن المقرر أن يشارك في الملتقى العديد من الأسماء المعروفة والمهتمة بالعمل الخيري وتطويره؛ حيث يستمر الملتقى لمدة يوم، وستقام العديد من الورش وأوراق العمل.
ويُسهم الملتقى في التعريف بالمفاهيم الإدارية لتنمية الموارد البشرية وأهميتها والحاجة إليها في تطوير المؤسسات؛ فضلاً عن مناقشة أهم المستجدات في تنمية الموارد البشرية وإدارتها والتعرف على واقع تنمية الموارد البشرية في المؤسسات ومعوقاته واحتياجاته التطويرية، والاستفادة من تجارب وخبرات المؤسسات في تنمية مواردها البشرية.
كما يسعى الملتقى إلى إيجاد اتجاهات إيجابية لدى المؤسسات نحو الاهتمام بتنمية مواردها البشرية، ودورها المهم والضروري في تطوير المؤسسات وتحسين أدائها وخدماتها، وتحقيق أهدافها، والارتقاء بواقعها الحالي.
ويؤكد أهمية التوعية بأهمية استثمار المؤسسات لمورد مهم من مواردها وهو أفرادها العاملون فيها؛ من خلال تنمية معارفهم ومهاراتهم واتجاهاتهم، في سبيل تحسين وتجويد عملياتها وخدماتها المقدمة والتوعية بتغيرات وتحديات واقع اليوم وتأثيراته على تنمية الموارد البشرية في المؤسسات.