ولي العهد يؤكد للشيخ تميم وقوف المملكة التام مع قطر
خلل في تكييف مستشفى حفر الباطن ورجل أعمال يتبرع بـ40 مروحة دعمًا للمرضى
أسعار النفط تتراجع 1% بعد تسجيل أعلى مستوى في 5 أشهر
دول خليجية تعيد فتح المجال الجوي بعد تعليقه لفترة وجيزة
إطلاق المقطوعة الموسيقية الرئيسة لكأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
وظائف إدارية شاغرة بـ البريد السعودي
وظائف إدارية شاغرة لدى وزارة الطاقة
وظائف شاغرة في شركة أكوا باور
وظائف شاغرة بـ مجموعة عيادات ديافيرم
وظائف شاغرة في الخزف السعودي
أعلنت إدارة موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” إلغاء قيد الـ140 حرفًا في خدمة الرسائل الخاصة على الموقع الشهير، في حين بقي القيد موجودًا على التغريدات العامة على الموقع.
وقالت إدارة “تويتر” في بيان لها: “إذا كنت قد تفحصت رسائلك الخاصة على تويتر اليوم، فلعلك لاحظت شيئًا مختلفًا؛ وهو إلغاء حدّ الـ140 حرفًا. هذا صحيح، يمكنك الآن الاسترسال في الحديث كما تشاء في رسالة خاصة واحدة، دون أن تنفد منك الأحرف!!”.
وأضاف البيان: “في حين أنّ نشر التغريدات تُعد تجربة عامة موجهة للجميع، فإنّ الرسائل الخاصة تتيح لك إجراء محادثات خاصة عن آخر توجهات الإنترنت ومستجدات الأخبار والأحداث المنتشرة على تويتر؛ فكل تغريدةٍ من مئات ملايين التغريدات التي يتم إرسالها عبر تويتر كل يوم تمثل فرصةً جديدة لبدء محادثات حول ما يحدث في العالم. وهذا ما دفعنا إلى إجراء عددٍ من التغييرات على وظيفة الرسائل الخاصة خلال الأشهر القليلة الماضية”.
واعتبر “تويتر” أن إلغاء حدّ الـ140 حرفًا بدءًا من اليوم هو خطوة كبيرة أخرى لتحسين تجربتكم في الجانب الخاص من “تويتر”، وجعلها أكثر مرونة ومتعة.
لكن “تويتر” أوضح أن هذا التوسُّع هو في الجانب الخاص فقط من “تويتر”، لكن التغريدات العامة ما زالت تحتفظ بحد الـ140 حرفًا قائلًا: “ربما تتساءلون عن انعكاس ذلك على الجانب العام لاستخدام تويتر (أي التغريدات). باختصار، لن يغيّر شيئًا، وسيبقى حدّ الـ140 حرفًا للتغريدات كما هو، طبعًا مع إغنائها بالتعليقات والصور ومقاطع الفيديو والروابط ولقطات فاين والصور المتحركة والرموز التعبيرية”.
يبدأ تنفيذ هذا التغيير في وظيفة الرسائل الخاصة اليوم عبر تطبيقات تويتر على أجهزة أندرويد وأبل (iOS)، وعلى موقع twitter.com، وتطبيق Tweet Deck، وتويتر لحواسيب أبل ماك، وسيصل إلى جميع أنحاء العالم خلال الأسابيع القليلة المقبلة، كما يُرجى الانتباه إلى أنّ إرسال واستقبال الرسائل الخاصة عبر الرسائل النصية القصيرة (SMS) ما يزال محدودًا.