زوار ومشاركون خليجيون ودوليون في المزاد الدولي للصقور بالرياض وسط فرص استثمارية واعدة
نيجيريا تحذر أكثر من نصف ولاياتها من الفيضانات
تأخر سداد الرسوم.. الكهرباء تكشف أسباب تأخر إيصال الخدمة لمشروع الإسكان التنموي بالمدينة المنورة
خطوات الإبلاغ عن سرقة مركبة عبر أبشر
حرس الحدود ينقذ مقيمين تعطلت واسطتهما البحرية في عرض البحر بالقنفذة
مقتل وزيري الدفاع والبيئة في غانا بتحطم مروحية
مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية يكرّم أصحاب المشروعات الناشئة
أبشر تحقق المركز الأول في مؤشر نضج التجربة الرقمية لعام 2025
الفرق بين البحث الآلي والميداني في نظام الضمان الاجتماعي
ترامب يصدر أمرًا تنفيذيًّا بفرض رسوم إضافية 25% على الواردات الهندية
يبحث مجلس الوزراء اللبناني، برئاسة تمام سلام، في جلسة استثنائية، اليوم الثلاثاء، تصاعدَ تداعيات أزمة القمامة التي تشهدها البلاد.
فيما أعلنت حملة “طلعت ريحتكم” عن 6 مطالب، داعية لاستئناف الاحتجاجات السبت المقبل، بحسب تقارير إعلامية.
وقالت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام، إن الحكومة ستبحث “وضع النفايات الكارثي واتخاذ القرارات المناسبة بشأن المناقصات العائدة لخدمات النفايات المنزلية الصلبة”.
من جانبه، أكد قائد الجيش اللبناني العماد جان قهوجي، على حماية المظاهرات السلمية وحق الجميع في حرية التعبير عن مواقفهم وآرائهم في إطار القانون والنظام.
وتفقد قهوجي قوات الجيش التي انتشرت في بيروت بعد أعمال العنف التي تخللت الاحتجاجات، مساء الأحد الماضي، وأسفرت عن إصابة أكثر من 400 شخص.
وحذر من أن الجيش لن يتهاون مع المخلين بالأمن أو المندسين بين المتظاهرين الذين يسعون إلى حرف المظاهرات السلمية عن مسارها ومطالبها المشروعة، بهدف النيل من هيبة القوى الأمنية تمهيداً لإثارة مناخات الفتنة والفوضى في البلاد.
في غضون ذلك، دعت حركة “طلعت ريحتكم” إلى استئناف الاحتجاجات، السبت المقبل، وكانت الحركة ألغت مظاهرات، مساء الاثنين، بسبب المصادمات، ووضعت الحركة عبر صفحتها على موقع “فيسبوك” 6 مطالب، وهي: التأكيد على حرية التظاهر والتجمع، وإطلاق جميع المعتقلين من المتظاهرين فوراً وإبطال أي ملاحقة على أساس المشاركة في التظاهر أو التجمع أو الدفاع عن النفس في مواجهة العنف المستخدم ضدهم.
كما طالبت بالإسراع فوراً إلى إجراء تحقيقات جدية وشفافة ومستقلة بهدف محاسبة كل من تورط بالعنف في مظاهرات اليومين الأخيرين، من مسؤولين سياسيين وأمنيين، وعلى رأسهم وزير الداخلية نهاد المشنوق، وتوقيف العناصر الذين أطلقوا النار فوراً ومن دون أي تأخير.