وظائف شاغرة بـ شركة أرامكو
قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
استطاع مهرجان بريدة للتمور، أن يرسم للمسابقات التنافسية والبدنية آفاقاً أوسع ونصيباً أكبر من الاهتمام والمتابعة؛ حيث حظي رواد فعالية ظلال النخيل بالبرامج الشيقة والمثيرة؛ إذ كان لمسابقة “تلي ماتش” الجذب الأهم؛ حيث المغامرات والتحدي والتحمّل والإثارة، مع ما تحويه تلك الفعالية من مهارات وقفز، ودوران وجري، وتخطّي عدد من التحديات المختلفة التي تواجه المتسابقين صغاراً وكباراً.
وأوضح المشرف على الفعاليات الشبابية “تلي ماتش” بدر الذربان، أن مثل هذه الألعاب تُواكب وتُناسب مختلف الفئات العمرية، وتزوّد المتسابق بالعديد من المهارات وقوة التحمل والسرعة، وتُكسبهم عالماً من المتعة والإثارة؛ مشيراً إلى أن لعبة “تلي ماتش” مستوحاة من الألعاب الألمانية، ولا تُسبب أي مخاطر لمن يمارسها؛ لافتاً إلى أن اللعبة تضم أكثر من مرحلة؛ حيث يتنافس المتسابقون في تخطي تلك المراحل بوقت قياسي، كما يحظى الفائزون بجوائز قيمة؛ تشجيعاً لهم.
ولم يقتصر مهرجان تمور بريدة، على الاقتصاد فحسب؛ بل تخطى ذلك ليصبح منظومة متكاملة وملائمة لفئات المجتمع المتعددة اقتصادياً واجتماعياً، مع ما يشهده المهرجان من تثقيف وتوعية وترفيه؛ الأمر الذي جعل منه مهرجاناً يحاكي التراث والحداثة، وسط عالم من التقنية والتنظيم والمثالية؛ ليصبح من خلال ذلك كله المهرجان الرائد في شتى المجالات.




