وظائف شاغرة بـ جامعة الملك سعود الصحية
أمثال جازان الشعبية.. ذاكرة الحكمة وصوت التجربة
ما العلاقة بين استخدام الهواتف الذكية وصحة الدماغ؟
منظومة محدثة لضمان خدمة مستقرة وآمنة للحجاج طوال المناسك
سامسونغ تضخ 310 مليارات دولار في الرقائق والذكاء الاصطناعي
التأمينات: الحد الأدنى للاشتراك الإلزامي هو 15 سنة
وظائف شاغرة في شركة المراعي
وظائف شاغرة لدى مركز الالتزام البيئي
وظائف شاغرة بـ فروع شركة CEER
وظائف شاغرة في هيئة الزكاة والجمارك
لم يَدُر بخلد الشاب حمود العتيبي أن الموت يقف بينه وبين صلاة عشاء يوم أمس السبت، فقد كان منتظرًا لها مبكرًا، ولكن لم يقدر الله له الصلاة ليكتب له خاتمة حسنة؛ حيث وافت المنية الشاب حمود بن عبدالله بن صالح الغنامي العتيبي، والذي يبلغ من العمر34 عامًا أثناء القيام لصلاة العشاء في أحد المساجد بمحافظة عفيف، وكان يحمل مصحفًا بيده أراد أن يضعه في مكانه، ولكن ارتقت روحه إلى ربها وسقط المصحف قبل أن يصل إلى مكانه.
وقال لـ”المواطن” ابن عم حمود الشيخ عواض الغنامي العتيبي: إن “حمود” كان في المسجد في وقت صلاة العشاء- يوم أمس السبت- يقرأ القرآن بين الأذان والإقامة، ولما أقيمت الصلاة وقام سقط ميتًا- رحمه الله- في المسجد.
وأضاف الشيخ عواض: مما عُرف عن “حمود”- ونحسبه كذلك ولا نزكِّي على الله أحدًا- أنه كان بارًّا بوالديه، وكان قليل الأذى للناس، وكان صدوقًا في أقواله.
وتابع: درس معي في المعهد المهني، فكان مع الطلبة حسن الأخلاق بشوشًا- رحمه الله وأسكنه الجنة- وتمت الصلاة عليه بعد ظهر اليوم الأحد، ودُفن في مقبرة محافظة عفيف.
أبو خالد
اللهم ارزقنا حسن الخاتمه
رحمه الله واسكنه فسح جناته
رفحاء
اللهم اغفر له وارحمه واسكنه فسيح جناتك.
عبدالله الشهري
الحمد لله … نسال الله حسن الختام
سعد الحارثي
الله يرحمه ويصبر أهله