رياح شديدة على حائل حتى المساء
لقطات لآثار احتراق العتاد وكميات الأسلحة الإماراتية المهربة عبر ميناء المكلا بعد الضربة السعودية
يضم 40 محلًا.. أمين القصيم يُدشن مشروع تطوير سوق الجردة في بريدة
مستشفى الولادة والأطفال ببريدة يُجري جراحة دقيقة لإطالة عظم الفخذ لطفل
مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن الاعتراف الإسرائيلي بـ أرض الصومال
السعودية تأسف لما قامت به الإمارات من ضغط على المجلس الانتقالي للقيام بعمليات عسكرية على حدود المملكة
اكتشاف إستراتيجية جديدة لعلاج سرطانات الدم النادرة دون الإضرار بالمناعة
تراجع أسعار النفط بعد ارتفاعها أكثر من 2%
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار وأمطار على عدة مناطق
العليمي يعلن إلغاء اتفاقية الدفاع المشترك مع الإمارات ويطالبها بخروج قواتها من اليمن خلال 24 ساعة
عقد المجلس التعليمي بإدارة التعليم بصبيا الجلسة الأولى في دورته الرابعة للعام الدراسي 1436/ 1437هـ، برئاسة مدير التعليم الدكتور عسيري بن أحمد الأحوس.
وافتتح الدكتور “الأحوس” الجلسة بشكر أعضاء المجلس التعليمي، حاثًّا إياهم على بذل المزيد من الجهد، وأن نرفع أسقف الاستعداد، وأن نحرص على اكتمال الكوادر التعليمية والمقررات والتجهيزات المدرسية في كل مكاتب التعليم؛ حيث إن مديري مكاتب التعليم في المحافظات هم أساس نجاح العمل في الميدان؛ لأنهم الأقرب للمستفيد.
وبعد ذلك قام أمين تعليم صبيا- الأستاذ طلال بن محمد خواجي- بعرض توصيات المجلس التعليمي في دورته الثالثة، وما تم إنجازه، ثم قام الأستاذ الحسن عبدالفتاح بعرض مرئي للاستعداد للعام الدراسي، وبعد ذلك قام مدير مكتب التعليم بمحافظة الداير- الأستاذ محمد جابر المالكي- بالحديث عن البدائل التعليمية في الحد الجنوبي ودور منسوبي ومنسوبات قطاع الداير.
ثم بدأت المداخلات من قبل أعضاء المجلس التنسيقي، ثم تحدث الأستاذ طلال خواجي عن أبرز توصيات المجلس في جلسته الأولى، وهي: تزويد جميع الأقسام بصورة من توصيات المجلس السابق وتوضيح خطي من القسم المعني بما تم خلال كل توصية لم يتم تنفيذها، ومتابعة وضع النقل المدرسي في بعض المكاتب التي تشكو من ضعف النقل وإيجاد حلول عاجلة لذلك.
وعقد لقاء في الأسبوع الأول بعد عيد الأضحى المبارك مع المساعدين، ومديري المكاتب والمساعدات في المكاتب؛ لمعرفة أوجه القصور، وأخذ التوصيات اللازمة لذلك، وتوجيه بأن لا يرد أي طالب من أبناء المرابطين، وجميع من يتقدم للمدرسة له الحق في الدراسة، وتشكيل لجنة الحد الجنوبي من الجانبين (بنين – بنات)، ووضع خطة في ظل المتغيرات الجديدة، ووضع آلية واضحة من قِبَل التخطيط المدرسي والمباني، والمساعدة لتدريب معلمات.

