السعودية تفوز بعضوية مجلس المنظمة البحرية الدولية IMO
إقبال لافت على توثيق ملكية الصقور في منافسات كأس نادي الصقور 2025
ترامب يلغي أوامر بايدن التنفيذية الموقعة بـ القلم الآلي
تعليم المدينة المنورة يعلن انطلاق دوري المدارس 2025 – 2026
سلمان للإغاثة يوزّع 550 سلة غذائية في محلية بورتسودان بالسودان
الملك سلمان وولي العهد يُعزيان الرئيس الصيني
توضيح بشأن إيداع مبلغ الدعم السكني
السعودية تدين وتستنكر الاعتداء السافر لقوات الاحتلال على بيت جن في ريف دمشق
شتاء بارد في السعودية وتوقعات بأمطار أعلى من المعدلات المعتادة
وظائف شاغرة لدى شركة نسما
أبدى الكاتب خلف الحربي تعجبه مما طالَبَ به زعيم “حزب الله” الشيعي حسن نصر الله، بمشاركة إيران في تنظيم موسم الحج مع المملكة العربية السعودية، عَقِب حادث التدافع بمنى، وسقوط مئات القتلى والجرحى.
وقال الكاتب في مقال له: “هكذا -وبكل بساطة- يتحدث رجل إيران الذي حوّل لبنان إلى بلد عاجز حتى عن رفع أوساخه من الطريق، عن تنظيم أكبر تجمع بشري سنوي في هذا العالم”.
وتابع “الحربي”: “لو شاهد أبو قمامة فيلماً وثائقياً عن جهود شركات التنظيف في موسم الحج؛ لعلم أن المسألة أكبر منه بكثير وأكبر من إيران طبعاً، وربما احتاج هو والإيرانيون إلى مساعدة أشقائهم الروس لرفع القمائم من الطريق، ونحن نتحداه في مشاريع النظافة فقط؛ لأن تنظيم الحج وخدمة ضيوف الرحمن مسألة تفوق كل حساباته الفارسية، كما أنها شرف وَرِثه أهل هذه الأرض من أيام سيدنا إبراهيم عليه السلام، ويستحيل أن يتنازلوا عنه لمن قتل أطفال سوريا، وباع وطنه ودينه وإنسانيته وعروبته؛ من أجل الحفاظ على كرسي بشار الأسد”.
وأضاف “الحربي”: “نعم، نحن نواجه في بعض السنوات حوادث مؤسفة أثناء تنظيم موسم الحج، وعلينا مسؤولية تاريخية في مراجعة الأخطاء البشرية -إن وجدت- وقد فعلنا ذلك أكثر من مرة، كما أننا نقبل النصائح ونستعين بأهم الخبراء في العالم من أجل تطوير خبراتنا في إدارة الحشود البشرية الهائلة؛ ولكننا لسنا سُذّجاً كي نستمع إلى قمامات رجل شارك في قتل مئات الآلاف من السوريين، ويتباكى اليوم على بضعة مئات من الحجيج توفاهم الله في حادث هو في أول الأمر وآخره قضاء وقدر ويمكن أن يحدث أكبر منه في أي مكان في العالم”.
وأشار “الحربي” إلى أنه “لو كان لحسن نصر الله وحزبه المجرم أدنى دور في تنظيم الحج (إزالة القمامة مثلاً)؛ لقضى يومه على الجوال مع قاسم سليماني في طهران، وكلما واجه مشكلة ردد عبارته الحائرة على الجوال: (كيفك جنرال.. شو بدنا نعمل؟)؛ لذلك ننصحه -بصدق- أن يبقى في مخبئه في الضاحية، ويبحث عن حلول مبتكرة لتخليص المدينة التي يعيش فيها من أكوام القمامة التي زكّمت الأنوف في ذلك البلد الذي كان جوهرة الشرق، قبل أن يصبح هذا الرجل صاحب الكلمة العليا فيه”.
سعودي
من اجمل المقالات التي قراتها
أبو عبد الرحمن
لافضو فاك يا أستاذ خلف الحربي ( أبو قمامة) عاجز أن ينظف ضاحية بيروت هذا المجرم الاثيم الرافضي المجوسي عابد الخنزير خامنئي نسال الله أن يدمر حزب الشيطان وملالي إيران الشركية المجوسية