تعليق الدراسة الحضورية اليوم الاثنين في مدارس جازان
سلمان للإغاثة يدشن 7 مشاريع طبية تطوعية في الصومال
ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس الصين
أمطار غزيرة على أجزاء من منطقة الرياض
أمانة المدينة المنورة: بدء التسجيل في خدمات الإعاشة خلال موسم الحج 1447هـ
انخفاض درجات الحرارة في طريف يرفع استعدادات الأهالي لاستقبال البرد
إدارة الترجمة بوزارة الداخلية تعزز التواصل مع زوار مهرجان الإبل
إنفاذًا لتوجيه ولي العهد.. بدء تسليم الوحدات السكنية لمستفيدي جود الإسكان بمختلف المناطق
تعليم عسير: الدراسة عن بعد غدًا بجميع المدارس الواقعة ضمن الإنذار الأحمر
تعليق الدراسة الحضورية غدًا في الرياض
شخص يقتل ابن عمه غدرًا.. ومقتل ثلاثة مواطنين آخرين في محافظة الشملي.. تكررت هذه الجملة خلال الأيام الثلاثة الماضية بين مصدق ومكذب ومتحرٍّ للبيان الرسمي.
لكن وزارة الداخلية أثبتت ذلك ظهر اليوم السبت على لسان متحدثها الرسمي اللواء منصور التركي.
وعاش المواطنون خلال الأيام الثلاثة الماضية حالةً من الذهول؛ جراء تداول مقطع فيديو يُظهر شابًّا في مقتبل العمر، يردد كلمات مبايعة لزعيم تنظيم داعش الإرهابي، وبعدها قام برمي شابٍّ مقيد وهو يتوسل به “تكفى يا سعد” إلا أن الـ”تكفى” لم تشفع له، وشخصًا آخر يوثق العملية بالفيديو ويردد التكبير.
وعبّر المواطنون عن استنكارهم لـ”المواطن” بشأن هذا العمل الذي احتوى على عدة جرائم.
وسنستعرض الجرائم التي نفّذها قاتل ابن عمه ورجل المرور ومواطنين.
الجريمة الأولى
قتل إنسان مسلم، ولا يحل قتل المسلم إلا بالحد الشرعي؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: “لزوال الدنيا أهون عند الله من قتل امرئٍ مسلم”.
الجريمة الثانية
غدر القاتل بالمقتول واستدراجه إلى منطقة جبلية بعد إقناعه أنهم في نزهة برية، والغدر نهى عنه الإسلام حتى في الحرب؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلم: “لِكُلِّ غادِرٍ لِواءٌ يَوْمَ القِيَامَةِ، يُقَالُ: هذِهِ غَدْرَةُ فلانٍ”. متفق عَلَيْهِ.
الجريمة الثالثة
عدم تقدير صلة الرحم التي تجمع القاتل والمقتول؛ حيث إن القاتل ابن عم المقتول، ورُبِّيا سويًّا، إلا أنهم لم يراعوا صلة الرحم التي تجمعهم.
الجريمة الرابعة
إطلاق النار على مواطنين عُزّل أمام إحدى الدوائر الحكومية، وقتلهم اثنين منهم في محافظة الشملي، وترويع الآمنين.
الجريمة الخامسة
قتلهم رجل مرور في مركز للمرور بمحافظة الشملي وهو يقوم بخدمة المواطنين وتنظيم سيرهم والمحافظة على الأمن.
الجريمة السادسة
مقابلة رجال الأمن في حائل وقتلهم أحد رجال الأمن وإصابة مدير شرطة حائل.
الجريمة السابعة
حملهم السلاح وسفك الدماء المعصومة في أشهر الله الحرم، واستغلالهم انشغال السلطات في خدمة ضيوف الرحمن، وخروجهم على ولي أمر المسلمين في هذا البلد الحرام.
وأكد المواطنون أن على المجتمع محاربة هذا الفكر المسخ الذي ظهر في الآونة الأخيرة؛ بدءًا من المواطنين أنفسهم ومؤسسات الدولة بشكل عام.
وتذكر المواطنون حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي رواه أبو موسى الأشعري- رضي الله عنه- قال: (كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُحَدِّثُنَا أَنَّ بَيْنَ يَدَيْ السَّاعَةِ الْهَرْجَ. قِيلَ: وَمَا الْهَرْجُ؟ قَال: الْكَذِبُ وَالْقَتْلُ. قَالُوا: أَكْثَرَ مِمَّا نَقْتُلُ الْآنَ؟ قَالَ: إِنَّهُ لَيْسَ بِقَتْلِكُمْ الْكُفَّارَ، وَلَكِنَّهُ قَتْلُ بَعْضِكُمْ بَعْضًا، حَتَّى يَقْتُلَ الرَّجُلُ جَارَهُ، وَيَقْتُلَ أَخَاهُ، وَيَقْتُلَ عَمَّهُ، وَيَقْتُلَ ابْنَ عَمِّهِ. قَالُوا: سُبْحَانَ اللَّهِ! وَمَعَنَا عُقُولُنَا؟! قالَ: لَا، إِلَّا أَنَّهُ يَنْزِعُ عُقُولَ أَهْلِ ذَاكَ الزَّمَانِ، حَتَّى يَحْسَبَ أَحَدُكُمْ أَنَّهُ عَلَى شَيْءٍ وَلَيْسَ عَلَى شَيْءٍ).
رفحاء
حسبنا الله عليه وعلى فكرهم
Nash
امممممممممم وش هاذي الحياه
خباش
حسبنا الله ونعم الوكيل
بندر
استغفر الله