توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على 7 مناطق
“أريب كابيتال” توقع اتفاقية تمويل بقيمة 5.8 مليار ريال مع البنك الأهلي
المرور يكشف تفاصيل فيديو تجمع أشخاص حول مركبة أمنية بالقصيم
ترتيب دوري روشن بعد نهاية الجولة الـ31
النصر يكتسح الأخدود بتسعة أهداف
القبض على مقيمين لإيوائهما 23 وافدًا من حاملي تأشيرات الزيارة وترويج بطاقات نسك حاج مزورة
هل ترتفع أسعار هواتف آيفون الجديدة؟
جوازات مطار الملك عبدالعزيز تواصل استقبال رحلات ضيوف الرحمن القادمين لأداء حج 1446
تفاصيل تعديلات رسوم نظام الأراضي البيضاء والعقارات الشاغرة وموعد سريانها
مركز إرشاد الحافلات يرشد أكثر من 70 ألف حاج بالعاصمة المقدسة
تَشَرّف الأمير عبدالله بن فيصل بن تركي بن عبدالله، بأداء القسم اليوم أمام خادم الحرمين الشريفين، ضمن السفراء المُعَيّنين حديثاً لدى عدد من الدول الشقيقة والصديقة.
وكانت “المواطن” قد نشرت، في 27 يوليو الماضي، خبراً -نقلاً عن مصادرها- بأن معالي وزير الخارجية عادل الجبير التقى الأمير عبدالله بن فيصل بن تركي آل سعود، الذي تواترت أنباء عن قُرب تعيينه سفيراً لخادم الحرمين الشريفين لدى واشنطن.
والأمير عبدالله بن فيصل بن تركي عَمِل رئيساً للهيئة العامة للاستثمار سابقاً، ورئيساً لمجلس إدارة الشركة الإيطالية السعودية للتطوير “سيدكو”، وهي شركة متخصصة في تقديم الاستشارات المالية والإدارية للمستثمرين في كلا البلدين؛ لتشجيع الاستثمار في الفرص المتاحة في السعودية عن طريق الدخول في استثمارات مشتركة.
وبدأ الأمير عبدالله حياته المهنية في الهيئة الملكية للجبيل وينبع، مباشرة بعد إنشائها في عام 1975، وأصبح الأمين العام المفوض من الهيئة الملكية 1985- 1987، وتم تعيينه الأمين العام للهيئة الملكية في عام 1987، ثم رئيساً للهيئة في عام 1991، وشغل منصب الرئيس التنفيذي لها ورئيس مجلس إدارتها.
وفي إبريل 2000، تم إنشاء الهيئة العامة للاستثمار المسؤولة عن الترقيات للاستثمارات الأجنبية والمحلية في المملكة العربية السعودية، وعُيّن الأمير عبدالله محافظاً للهيئة العامة للاستثمار بمرتبة وزير، واستمر في المنصب حتى استقالته عام 2004.
عصام هاني عبد الله الحمصي
هاكذا الرجال :: إخلاص :: تفاني :: عمل متواصل :: تستاهل أكثر :: مبروك مبروك مبروك مبروك ::.
سعودي
موفق