أدوبي تطور نموذج ذكاء اصطناعي لترقية الفيديو توقعات بدرجات حرارة تصل إلى 30 مئوية بالرياض ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية موعد مباريات دوري روشن السعودي الجمعة عدد المتأهلين لـ كأس العالم للأندية 2025 بعد صعود أولسان مرسيدس تكشف عن السيارة الأسطورة G580 للطرق الوعرة تردد قناة SSC HD المجانية الناقلة لـ مباراة الاتحاد والشباب لقطة مؤثرة تجمع سعود بن نايف وطالبًا مصابًا بالسرطان بحفل تخرج جامعة الملك فيصل ترامب يتقدم على بايدن في استطلاع للرأي بالولايات المتأرجحة مانشستر يونايتد يقلب الطاولة على شيفيلد برباعية
في تغريدات لاقت صدى في وسائل التواصل الاجتماعي ذكر الصحفي المصري نبيل شرف الدين أن هناك تمرداً داخل نظام “الأسد” ضد النفوذ الإيراني، بقيادة ماهر الأسد وبثينه شعبان وعلي مملوك، وأن القيادات العليا لحزب الله الموجودة في دمشق نقلت مقر أقامتها من الثكنات إلى سفارة إيران في دمشق؛ خوفاً من غدر سوري روسي بها.
وكتب شرف الدين على صفحته بموقع تويتر: “أهم ٣ شخصيات سورية “ماهر الأسد وبثينة شعبان وعلي مملوك” ينسقون سرا مع مسئولين مصريين وخليجيين بوساطة قوميين عرب للتخلص من نفوذ إيران تدريجياً “.
وعزا الكاتب الصحفي المصري ذلك التراجع الإيراني إلى دخول موسكو على خط الدعم المقدم للأسد قائلا: “دخول موسكو الساحة السورية سيغير معادلة الصراع بتراجع نفوذ طهران لصالح توافق عربي ولدي معلومات أثق بمصدرها عن مفاوضات سرية لمسئولين عرب وشوام”.
كما أكد شرف الدين أن هناك مخاوف كبيرة لدى قياديات حزب الله بعد دخول روسيا العسكري لدعم الأسد: “كبار قادة ميليشيا حزب الله ينامون بسفارة إيران بسوريا خشية اغتيالهم عقب تدخل روسيا عسكريا لدعم نظام الأسد وانشقاقات وتذمر في صفوف قوات الحزب”.
وبدأت روسيا أمس غارات جوية على 3 محافظات سورية، واستأنفت اليوم قصفها لمواقع داخل سوريا، فيما دعت المملكة العربية السعودية إلى وقف الضربات العسكرية الروسية في الأراضي السورية وسط تشكيك عالمي من دورها المعلن بأنها توجه ضرباتها لتنظيم داعش الإرهابي.