الإنتربول السعودي يستعرض مراحل إنشاء الإدارة العامة للشرطة الدولية بمعرض الصقور
فهد العليان: معرض الرياض الدولي للكتاب يعكس المكانة المرموقة للسعودية في الحراك الثقافي
القدية تُنشِئ مركز التميّز السحابي بالشراكة مع ديلويت وجوجل
الملك سلمان وولي العهد يهنئان سلطان بروناي دار السلام
السعودية ودول أوبك بلس تُعدل إنتاج النفط وتؤكد التزامها باستقرار السوق البترولية
مكة المكرمة والمدينة المنورة الأعلى حرارة بـ40 مئوية والسودة الأدنى
الشرع: الشعب السوري فخور بالانتقال من الفوضى إلى الانتخابات
“زاتكا” تدعو المنشآت إلى تقديم نماذج استقطاع الضريبة
المرور يحدد أبرز 3 مسببات للحوادث المرورية في الشرقية
الداخلية تنفّذ زيارات وورش عمل تخصصية مع سلطات إنفاذ القانون في دول الاتحاد الأوروبي
اشتعلت وسائل التواصل الاجتماعي، قبل أسبوع كامل من “يوم المعلم العالمي”، الذي تحول من يوم احتفالي كما في كل دول العالم، إلى يوم لتحقيق مطالب وطموحات المعلمين.
واستغل المعلمون هاشتاق “#يوم_المعلم” من أجل إيصال رسالتهم إلى وزارة التعلم والتعريف بمطالبه واحتياجاته وطموحاته، وأهميته ودوره في المنظومة التعليمية.
وقال “خالد مساعد الزهراني” في تعليقه على الهاشتاق: “يجب أن يتحرك يوم المعلم من مربع الشعارات إلى واقع يشعر به المعلم، بات حالياً لا معنى أن يُكَرّم المعلم نفسه في يوم المعلم”.
وقالت “نجلاء عبدالقادر”: “مديرة المدرسة طلبت من المعلمات عمل شيء للاحتفال بأنفسهن؟!”.
وأعربت “أم توفي” عن استيائها من يوم المعلم، وقالت: “ما له أي داعي التكريم والنفاق في هذا اليوم الذي يتساوى فيه المعلم الذي يشتغل بضمير، والمعلم الذي يغيب”.
وعبّرت معلمات أخريات عن استيائهن من نفاق المعلمات وقيامهن بتكريم الإدارة أو مديراتهن بحجة “يوم المعلم”.
وطالَبَ الكثير من المعلمين والمعلمات بحقوقهم وإنصافهم في يوم المعلم؛ حيث قال أحدهم: “التأمين الصحي، ورَدّ هيبة المعلم، والدرجات المستحقة، والفروقات المالية، واحتساب سنوات بند 105، وتخفيض سنوات التقاعد، وتخفيض نصاب الحصص، وإعادة الإجازات الاضطرارية لعشرة أيام بدلاً من خمسة، وصرف بدل للمغتربين؛ تلك هي المَطالب التي ينبغي أن تكون موجودة على طاولة كل وزير تعليم، وأن يجدوا لها حلولاً عاجلة”.
أما ما تحدّث عنه آخرون من أمور مثل: (تعدي أولياء أمور الطلبة على المعلمين، وتعدي الطلاب على معلمين بألفاظ نابية)؛ فقد لا تجد الوزارة لها حلاً.