30 يومًا تفصلنا عن الخسوف الكلي للقمر
الأفواج الأمنية تقبض على 6 مخالفين لتهريبهم 63 كيلو قات
إحباط تهريب 100,800 قرص إمفيتامين في جازان
المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يعرض صقرًا يقطع أكثر من 600 كيلومتر في 8 ساعات
إحباط محاولة تهريب أكثر من 400 ألف حبة من كبتاجون مُخبأة في فرو أغنام
خطيب المسجد النبوي: مدوا يد العون لمن أنهكهم الجوع في فلسطين عبر القنوات الرسمية الموثوقة
خطيب المسجد الحرام: من أظهر المعينات للتعاون على البر والتقوى تربية النفس وتعويدها على هذا الخلق
مؤشر توبكس الياباني يتخطى مستوى 3000 نقطة لأول مرة
رحيل الفنان المصري سيد صادق
إسرائيل تقرر السيطرة على غزة بالكامل وحصار حماس
ألزمت بلدية وسط الدمام، أكثر من 7000 منشأة صحية تقع في نطاقها، بضرورة وضع قائمة بأسعار المنتجات التي تُقَدّمها بشكل واضح للمستهلكين، ومَنَحَتهم مهلة أسبوع واحد فقط لتطبيق القرار؛ متوعدة المحلات المخالفة بتطبيق غرامات مالية بالحد الأعلى أو الإغلاق؛ مؤكدة أن هذه الخطوة تهدف لخدمة المستهلكين، وتحقيق مبدأ الشفافية في عمليات البيع والشراء.
وأوضح رئيس بلدية وسط الدمام المهندس حاتم بن سعد الغامدي، أن إدارة صحة البيئة في بلدية وسط الدمام قامت مؤخراً بعمل مسح شامل لجميع المنشآت الصحية التابعة لها؛ بغرض التأكد من وجود تسعيرة محددة وواضحة للمستهلكين؛ وذلك بمحلات بيع المواد الغذائية، التي تشمل: المغاسل، وصالونات الحلاقة، والمطاعم، والبوفيهات، والملاحم؛ مشيراً إلى أنه تم التأكيد على جميع المراقبين الصحيين والأطباء البيطريين بتوجيه إنذار للمحلات المخالفة، وتطبيق الغرامة والعقوبة لغير الملتزمين.
وأكد أنه من ضمن الشروط الواجب توافرها في المحلات وضع تسعيرة واضحة للمنتج والخدمة المقدمة للمستهلكين؛ لافتاً إلى أن البلدية وردتها خلال الفترة الماضية ملاحظات عدة، بعدم تقيّد الكثير من المحلات في الأسواق المركزية بوضع لائحة واضحة بالأسعار، وأنه تم التأكيد على جميع المختصين بتوجيه إشعارات لهذه المحلات، بضرورة وضع تسعيرة واضحة لجميع منتجاتها خلال مدة محددة أقصاها أسبوع، وكذلك وضع تسعيرة يومية للمنتج؛ فيما تَوَعّد “الغامدي” بمعاقبة المخالفين؛ من خلال فرض غرامات مالية بالحد الأعلى أو إغلاق المحلات المخالفة.
ولفت إلى أن هذا يأتي ضمن الجهود الصحية المكثفة لبلدية وسط الدمام؛ من خلال تعريف المستهلكين بأسعار السلع بشكل واضح؛ منعاً للتلاعب والغش؛ معتبراً أن هذا الإجراء هو حافز نحو التنافس الإيجابي، ولتحقيق مزيد من الشفافية في عمليات البيع والشراء، وعرض العديد من الخيارات للناس؛ تماشياً مع توجهات الأمانة والبلدية ودورها الصحي والتنظيمي لتحقيق المصلحة العامة.