تدشين السوق الحرة في مطار الملك عبدالعزيز بأكثر من 500 علامة تجارية عالمية
إجازة اليوم الوطني للبنوك الثلاثاء القادم
أبشر تنفذ أكثر من 41.091.768 عملية إلكترونية خلال أغسطس
الكرملين: عقوبات الاتحاد الأوروبي لن تؤثر علينا
اشتراطات مراكز ومنافذ بيع المركبات المُلغى تسجيلها
بدء مرحلة طلب إبداء الرغبات لمشروع التفتيش البيئي
السعودية تدين بأشد العبارات عمليات توغل قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
محتالو بيع السيارات غير المملوكة في قبضة شرطة الرياض
الموافقة على آلية التعامل مع حالات العنف والإيذاء والإهمال في المنشآت الصحية
ضبط مقيم لتلويثه البيئة بتفريغ مواد خرسانية في الشرقية
المواطن- متابعات : بدأ فريق من المحققين الروس مهامهم في أسباب سقوط الطائرة الروسية في مصر.. وعلى متنها 224 راكباً لم ينجُ أحد منهم.. وأمام المحققين في الحادث فرضيتان تدور حولهما الأسباب إن لم يظهر مفاجآت جديدة بخصوص عملية التحطم.. هما قيام تنظيم داعش الإرهابي بتنفيذ العملية، والآخر وجود خلل فني ما أدى إلى الحادثة.
أولاً: احتمالية “داعش”
لم يولِ الخبراء اهتماماً كبيراً لاحتمال أن يكون تنظيم “داعش” الإرهابي قد استهدف الطائرة التي كانت تحلق على ارتفاع تسعة آلاف متر (30 ألف قدم).
وقال جيرارد فليدزر، المدير السابق لمتحف الطيران والفضاء الفرنسي: “داعش ليس لديه أجهزة وأسلحة تُمَكّنه من إسقاط طائرة من ارتفاع تسعة آلاف متر”؛ موضحاً أن ذلك يتطلب أجهزة مثل نظام رادار متنقل للرصد، وصواريخ طويلة المدى، وهو ما لا يملكه التنظيم.
ثانياً الخلل الفني
وقال مسؤول من سلطة مراقبة الطيران المصرية: إن قائد الطائرة اشتكى من توقف أجهزة الاتصالات؛ حيث يرى خبراء أنه كان “يعلم بوجود مشكلة” في الطائرة.
وأكدت شركة “كوغاليمافيا” للطيران التي تعمل تحت اسم “ميتروجيت”، أن الطائرة خضعت لإجراءات فحص السلامة العام الماضي، وقالت وكالة الطيران الروسي: إنه “لا يوجد سبب يدعو إلى الاعتقاد بأن سبب الكارثة هو مشكلة فنية أو خطأ من الطاقم”.
وكانت سمعة روسيا في مجال سلامة الطيران سيئة للغاية بسبب أسطولها المتقادم من الطائرات؛ ولكن سِجِلّها تَحَسّن خلال السنوات الماضية بعد أن حدّثت الشركات الكبيرة مثل “إيروفلوت” التي تهيمن على قطاع الطيران الروسية، طائراتها.