الشهري يكشف تشكيل الأخضر الأولمبي ضد أوزبكستان هل يتأثر أداء الهلال الهجومي بالغيابات؟ الجامعة الإسلامية تفتح باب القبول على الدبلوم العالي أمطار على المدينة المنورة حتى الـ11 مساءً طيران ناس : تسيير 3 رحلات مباشرة أسبوعياً بين الدمام والنجف بالعراق موعد مباراة الأهلي ضد مازيمبي حكام مباريات اليوم في دوري روشن وزارة الحج تحذر من الحملات الوهمية: لا بديل عن تأشيرة الحج التعاون يسعى لمواصلة تفوقه أمام ضمك متحدث الأرصاد : لا صحة لتأثر المملكة بكميات أمطار غير مسبوقة
المواطن- الرياض
تعرض طالب ابتدائية الأبرار بحي السويدي في منطقة الرياض إلى الضرب المبرح على يد معلمه، متسببًا له بكدمات كثيرة في جسمه.
وقال الطالب في حديثه: إنه لم يقُم بشيء يُغضب المعلم سوى سؤال زميله عن رقم صفحات المنهج، حيث تفاجأ بأن انهال المعلم عليه بالضرب أمام زملائه.
وطالبت أسرة الطالب بالتحقيق مع المعلم المعتدي على الطالب، مؤكدين أن ذلك انعكس على نفسية الطالب، خاصة وأنه في المرحلة الابتدائية.
عصام هاني عبد الله الحمصي
النظام يمنع ضرب الطالب والسبب يعود الى أن الطالب يمثل اللبنة الإنتاجية لخدمة البلاد والعباد وخسارة الطالب يعني صعف كفاية آداء الإنتاج الوطني والخسارة في خدمة الإنتاج تكون لعشرات السنين وهي خسارة مركبه رياضياً تتضاعف على مر السنين وتصتف في أمركا وبريطانيا بعائق تطوير الإنتاج الوطني ( خيانة عظما ) بينما بالدول العربية ( بكره يكبر وينسا ) ويلاحظ بعض الطلبه يجعلون من الأستاذ فاقداً لأعصابه ويرجع ذلك للقصور التربوي والدورات التأهلية لعوامل إنتاج الوحدة الإنتاجية ( المعلم ) أما إن المنتج ( الطالب ) كما يقر بأن رقم الصفحة هي رقم أحد لاعبين النوادي فهذه البراءه بعينها وكان على الأستاذ بدل ضربه أن يخرجه على السبوره ويطلب منه أن يكتب رقم الاعب ثم يربط الموضوع بمستوى عقول الطلبه لكسب محبتهم ومن ثم يتقبلوا به العلم بمحبه ويرسخ العلم بعقولهم ضرب طالب أمام زملائه يعني سقوط الإنتاج للبلاد وتعقيد الطلبه للفصل بالكامل :: رحم الله الأستاذ راشد الحمدان بمعهد الأنجال كان يأخذنا للملعب بعد أستأذان المربي الفاضل عثمان الصالح علماً بأنه كان إستاذ تفسير وقرآن كريم ونترحم عله بعد مرور ( 55 ) سنة وما زال حبه محفورا بعقولنا وما زلنا نحيا بشمسه ونحلم بها :: يحال الموضوع للجهات المختصة :: حفاظاً على وحدات قياس الأداء للوحدات الإنتاجية ومعدلات النمو الإنتاجي للبلاد والعباد :: .