مفاجآت في واقعة سرقة السوار الأثري المصري
فيصل بن فرحان يبحث التطورات الإقليمية وانتهاكات الاحتلال مع نظيره المصري
ضبط شخصين للشروع في الصيد دون ترخيص بمحمية طويق
البدء باستخدام روبوت لتنظيف عبَّارات الطرق
الدفاع الخليجي: تحديث الخطط الدفاعية المشتركة بين دول المجلس وزيادة تبادل المعلومات الاستخبارية
ضبط رجل وامرأتين لممارستهم الدعارة في الباحة
اليوم الوطني.. شوارع وميادين العاصمة المقدسة تتزين بالأعلام
إصدار 4218 ترخيص تخفيضات لـ3.5 ملايين منتج بمناسبة اليوم الوطني
زلزال بقوة 5.4 درجات يضرب سولاويزي الإندونيسية
الغذاء والدواء تحذر من منتج فرانكفورت الدجاج التاروتي
المواطن – أحمد السليمان – الرياض
شهد موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” مشاركات عديدة واسعة النطاق على هاشتاق “#وجبات_مقاصف_المدارس”، والذي طالب وزير التعليم؛ بضرورة تطبيق نظام وجبات صحية للطلبة.
وامتزجت كثيرٌ من مشاركات المستخدمين ما بين انتقاد الوجبات والسخرية منها، حيث قال أحدهم: “ورق عنب وطعمية في وجبات المدارس، هل يصلح هذا؟!”.
فيما قارن بعض منهم بين الوجبات المدرسية السعودية ووجبات المدارس في فرنسا وعدد من الدول الأوروبية، والتي وصفوها بأنها صحية تساعد الطلاب على تحصيل دروسهم.
وطالب عددٌ من المستخدمين بأن تكون المدرسة فرصة لكي يتعلم الطالب ويتعلم الشارع كله الأكل الصحي والعادات السليمة، وأن تتوقف المقاصف المدرسية عن بيع الوجبات السريعة المضرة بالصحة، والتي تزيد من وزن الأطفال وتسبب السمنة.
وطالب المستخدمون بتعيين إخصائيي تغذية في المدارس؛ ليشرفوا على الوجبات المدرسية التي يتناولها الطلاب، وقال أحدهم: “هناك الكثير من إخصائيي التغذية عاطلين عن العمل منذ خمس سنوات؛ لماذا لا يتم تعيينهم للإشراف على وجبات المقاصف؟!”، فيما طالب آخرون باللجوء إلى الأسر المنتجة لتجهيز مطابخ المدارس بوجبات صحية سليمة.
غير معروف
تقديم الوجبات الصحية المدرسية ليس أمراً صعباً أو معقداً، فهو لن يستلزم تقديم مفطح ، أو وجبات ثقيلة، فقط يحتاج إلى اصدار قانون + تطبيق فوري. مراعاة الجودة في اختيار المشرفين على هذه الأمور، والجهة المختصة باعداج الطعام.
عصام هاني عبد الله الحمصي
الجريمة التي لا تغتفر هي البيع للجهال والربح اللمضمون السريع لعدم وجود رقابه (( ثلاثمائة مليون طالب وطالبه وغيرهم ) لديهم فيروس ( B ) وهذ الفيروس ليس له دواء شافي حتى اليوم ويكلف الدوله المليارات لعلاجه ( وتتستر عليه اغلب دول العالم ) وينقل عن طرق متعدده ومنها الطعام :: سيدي وزير التعليم المدارس ليست وكراً لأصحاب المطاعم :: والطلبه هم عناصر الإنتاج الوطني لرفع الكفاية الإنتاجية وخدمة البلاد والعباد وهم حماة الوطن وستد المستقبل :: فلا تطبقوا ما يفعله الجاهلون في البلاد التي تتدعي بأنها متقدمة :: والمطلوب للطلبه الأكل البسيط الخاضع للسيطرة على الفيروسات وجرثومنة السلمونيا وهذا غير موجود بالمطاعم موجود فقط في مصانع الإنتاج الغذائي وإدخال أي غذاء للمدارس عن طريق غير المصانع الغذائية جريمة لا تغتفر يحاسب عليها مقترف جرم التصرف .