كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
في موقف لا يخلو من الطرافة وقع أعضاء مجلس الشعب التونسي (البرلمان) في موقف محرج بعدما تلوا الفاتحة ترحما على روح المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد وهي على لا تزال حياة ترزق.
ووقف أعضاء المجلس وقرأوا الفاتحة بعدما أخبرتهم النائب عن حركة النهضة يمينة الزغلامي بوفاة بوحيرد وطلبت منهم قراءة الفاتحة رغم أن الخبر لم تؤكده أي وسيلة إعلام رسمية.
وكان ذلك في افتتاح أعمال جلسة عامة لمجلس نواب الشعب يوم الثلاثاء 10 نوفمبر/تشرين الثاني، نقلتها مباشرة المحطة الثانية للتلفزيون التونسي الرسمي.
وقد بادرت السفارة الجزائرية في تونس بإبلاغ البرلمان أن المناضلة لم تمت ولا تزال حياة ترزق بحسب وسائل إعلام محلية.
وعقب إشعار السفارة الجزائرية للبرلمان بأن بوحيرد على قيد الحياة، تقدّم نائب رئيس البرلمان عبد الفتاح مورو بالاعتذار باسم المجلس عن الخطأ ووجه اللوم الشديد للنائبة التي اعتقدت خطأ أن بوحيرد توفيت، وطلب مورو من النواب الدعاء لبوحيرد بموفور الصحة.
وتعتبر جميلة بوحيرد المولودة سنة 1935 من رموز مقاومة الاستعمار الفرنسي في الجزائر، وقد انتشرت في الأيام الأخيرة شائعات حول وفاتها.