عوالق ترابية على منطقة الباحة حتى السابعة مساء
مصر تبيع سندات بـ 24 مليار جنيه
البنك المركزي السعودي يُصدر قواعد إصدار وتشغيل بطاقات الائتمان المحدثة
كندا تمهل واشنطن 30 يومًا: إما تعديل الرسوم أو التصعيد
أسعار النفط تتجه لمكاسب أسبوعية
تيك توك يشيد بقرار ترامب منحه مهلة أخرى للعمل في أميركا
جامعة الأمير مقرن تفتح باب القبول للعام الدراسي 2025-2026م
وظائف شاغرة بـ مجموعة الفطيم القابضة
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
وظائف شاغرة في كدانة للتنمية والتطوير
كشفت دراسة علمية حديثة سر فقدان الزواحف لأرجلها، حيث أكدوا أنه كان بسبب أنها كانت تريد سرعة أكبر من أجل استهداف فرائسها.
وأشار العلماء إلى أن الأفعى المتحجرة، التي عثروا عليها في الأرجنتين، ويصل عمرها لأكثر من 90 مليون عام، كانت سبباً رئيسياً في هذا الكشف، بحسب موقع هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”.
واستخدم علماء من جامعة أدنبره الأشعة السينية على أجهزة الكمبيوتر؛ لفحص الأذن الداخلية للأفعى، وهي من نوع دينيلسيا باتاجونيكا وطولها يزيد على المترين، وتعد جيلاً متقدماً للغاية من أنواع الأفاعي الموجودة الآن.
وتوصّلت الدراسة إلى وجود قنوات وفجوات عظمية في الأذن تشبه التكوين العظمي لبعض أنواع الزواحف الحالية.. ويساعد هذا التكوين على مطاردة الفرائس وتجنُّب الأعداء.
ولم يكن هذا التكوين العظمي موجوداً في الزواحف، التي تعيش بالقرب من المياه أو فوق الأرض؛ ما يشير إلى أن وجود الأرجل مثّل مشكلة في تطور تلك الكائنات؛ لأنه كان يعوق قدرتها على مطاردة الفرائس إلى داخل مخابئها.
وقال البروفيسور “يونغو يي”، من كلية العلوم الجيولوجية في جامعة أدنبره: “إن كيفية فقدان الزواحف أرجلها كان سراً، بالنسبة للعلماء لفترة طويلة، ولكن يبدو أن هذا قد حدث؛ حتى تتمكن الأجيال الأولى منها من التأقلم على مطاردة الفرائس داخل مخابئها”.
وتناقض تلك الدراسة نظرية أخرى تقول إن الزواحف فقدت أطرافها؛ لتكون أكثر قدرة على السباحة أو لتعيش في المياه.
وتؤكّد الدراسة، التي نُشرت في دورية “ساينس أدفانسز”، إلى أن أفعى دينيلسيا باتاجونيكا، هي أكبر الأفاعي القادرة على المعيشة في مخابئ أو الوصول إليها.
المواطن – نت
كشفت دراسة علمية حديثة سر فقدان الزواحف لأرجلها، حيث أكدوا أنه كان بسبب أنها كانت تريد سرعة أكبر من أجل استهداف فرائسها.
وأشار العلماء إلى أن الأفعى المتحجرة، التي عثروا عليها في الأرجنتين، ويصل عمرها لأكثر من 90 مليون عام، كانت سبباً رئيسياً في هذا الكشف، بحسب موقع هيئة الإذاعة البريطانية “بي بي سي”.
واستخدم علماء من جامعة أدنبره الأشعة السينية على أجهزة الكمبيوتر؛ لفحص الأذن الداخلية للأفعى، وهي من نوع دينيلسيا باتاجونيكا وطولها يزيد على المترين، وتعد جيلاً متقدماً للغاية من أنواع الأفاعي الموجودة الآن.
وتوصّلت الدراسة إلى وجود قنوات وفجوات عظمية في الأذن تشبه التكوين العظمي لبعض أنواع الزواحف الحالية.. ويساعد هذا التكوين على مطاردة الفرائس وتجنُّب الأعداء.
ولم يكن هذا التكوين العظمي موجوداً في الزواحف، التي تعيش بالقرب من المياه أو فوق الأرض؛ ما يشير إلى أن وجود الأرجل مثّل مشكلة في تطور تلك الكائنات؛ لأنه كان يعوق قدرتها على مطاردة الفرائس إلى داخل مخابئها.
وقال البروفيسور “يونغو يي”، من كلية العلوم الجيولوجية في جامعة أدنبره: “إن كيفية فقدان الزواحف أرجلها كان سراً، بالنسبة للعلماء لفترة طويلة، ولكن يبدو أن هذا قد حدث؛ حتى تتمكن الأجيال الأولى منها من التأقلم على مطاردة الفرائس داخل مخابئها”.
وتناقض تلك الدراسة نظرية أخرى تقول إن الزواحف فقدت أطرافها؛ لتكون أكثر قدرة على السباحة أو لتعيش في المياه.
وتؤكّد الدراسة، التي نُشرت في دورية “ساينس أدفانسز”، إلى أن أفعى دينيلسيا باتاجونيكا، هي أكبر الأفاعي القادرة على المعيشة في مخابئ أو الوصول إليها.