كيف يؤثر استخدام الهاتف على قيادتك؟
تدشين السوق الحرة في مطار الملك عبدالعزيز بأكثر من 500 علامة تجارية عالمية
إجازة اليوم الوطني للبنوك الثلاثاء القادم
أبشر تنفذ أكثر من 41.091.768 عملية إلكترونية خلال أغسطس
الكرملين: عقوبات الاتحاد الأوروبي لن تؤثر علينا
اشتراطات مراكز ومنافذ بيع المركبات المُلغى تسجيلها
بدء مرحلة طلب إبداء الرغبات لمشروع التفتيش البيئي
السعودية تدين بأشد العبارات عمليات توغل قوات الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة
محتالو بيع السيارات غير المملوكة في قبضة شرطة الرياض
الموافقة على آلية التعامل مع حالات العنف والإيذاء والإهمال في المنشآت الصحية
المواطن- نت
بعد وصولها إلى جزيرة ليسبوس اليونانية على بحر إيجة لتوثيق وصول اللاجئين مع زملائها المصورين، وجدت المصورة اليونانية آنا بانتيليا شيئًا آخر لفت انتباهها، وهو أغراض تركها اللاجئون خلفهم على شط البحر.
تقول “بانتيليا”: “كنت أنظر إلى الأرض، وبدأت ألاحظ العديد من الأشياء كملابس الأطفال وجوازات السفر… هذا أول ما لاحظته، وكان أمرًا مروعًا بعض الشيء”.
تناثرت على الرمال جميع أغراض المهاجرين الذين سافروا إلى ليسبوس؛ بحثًا عن حياة أفضل في أوروبا، فأكثرها كانت أغراضًا شخصية مثل ألعاب الأطفال واللهايات والأحذية والعوامات والهواتف المحمولة والصور الشخصية والسجائر؛ وفق سي إن إن.
ولهذا فقد قررت “بانتيليا” توثيق رحلة اللاجئين من منظور آخر وصفته بأنه “إنساني أكثر”؛ إذ إنه بنظر “بانتيليا” رؤية ممتلكات اللاجئين المنسية والمتروكة يؤثر بالعالم أكثر، ويجعله يتعاطف مع اللاجئ الإنسان الذي لا نراه كثيرًا في وسائل الإعلام.
إليكم بعض الصور التي التقطتها “بانتيليا” في أستوديو تصويرها الخاص لأغراض تركها اللاجئون خلفهم على شاطئ بحر إيجة اليوناني.