أبل تحول شعارها الشهير إلى جزء من نظام التبريد في آيباد برو الجديد آلية تقديم الدعم السكني مؤتمر GREAT Futures .. تعزيز الشراكة الاقتصادية بين السعودية وبريطانيا لا حج بلا تصريح.. المملكة تتصدى لحملات الحج المشبوهة زيارة مرتقبة لمستشار الأمن القومي للبيت الأبيض إلى السعودية وظائف إدارية وهندسية شاغرة في هيئة سدايا وظائف إدارية شاغرة لدى شركة ياسرف موسم الحج 1445 .. المملكة تسخّر جهودها لراحة ضيوف الرحمن وظائف شاغرة بفروع معهد خدمات البترول طرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر أبشر غدًا
المواطن- نت
بعد وصولها إلى جزيرة ليسبوس اليونانية على بحر إيجة لتوثيق وصول اللاجئين مع زملائها المصورين، وجدت المصورة اليونانية آنا بانتيليا شيئًا آخر لفت انتباهها، وهو أغراض تركها اللاجئون خلفهم على شط البحر.
تقول “بانتيليا”: “كنت أنظر إلى الأرض، وبدأت ألاحظ العديد من الأشياء كملابس الأطفال وجوازات السفر… هذا أول ما لاحظته، وكان أمرًا مروعًا بعض الشيء”.
تناثرت على الرمال جميع أغراض المهاجرين الذين سافروا إلى ليسبوس؛ بحثًا عن حياة أفضل في أوروبا، فأكثرها كانت أغراضًا شخصية مثل ألعاب الأطفال واللهايات والأحذية والعوامات والهواتف المحمولة والصور الشخصية والسجائر؛ وفق سي إن إن.
ولهذا فقد قررت “بانتيليا” توثيق رحلة اللاجئين من منظور آخر وصفته بأنه “إنساني أكثر”؛ إذ إنه بنظر “بانتيليا” رؤية ممتلكات اللاجئين المنسية والمتروكة يؤثر بالعالم أكثر، ويجعله يتعاطف مع اللاجئ الإنسان الذي لا نراه كثيرًا في وسائل الإعلام.
إليكم بعض الصور التي التقطتها “بانتيليا” في أستوديو تصويرها الخاص لأغراض تركها اللاجئون خلفهم على شاطئ بحر إيجة اليوناني.