طائر يجبر طائرة متجهة من مدريد إلى باريس على العودة
الجيش الصومالي يقضي على العشرات من العناصر الإرهابية
تغريم أحمد السقا 200 جنيه بتهمة التعدي على مها الصغير
روسيا تستدعي السفير الألماني احتجاجًا على تصريحات بشأن جزر كوريل
التشهير بمواطنين ومقيم لارتكابهم جريمة التستر في مستلزمات الهواتف
الاتحاد الأوروبي يعلّق إجراءاته ضد الرسوم الأمريكية لمدة 6 أشهر
الديوان الملكي: وفاة والدة الأميرة جواهر بنت مساعد آل سعود
رئيس وزراء الكويت يغادر نيوم
بكين تصدر أعلى مستوى تحذير مع توقع هطول أمطار غزيرة
تراجع أسعار النفط وسط قرار أوبك+ بزيادة الإنتاج
تبذل القيادة الرشيدة أموالًا طائلة لنهضة الوطن وتقدُّمه في شتى مناطق المملكة، حيث كان لمحافظة جدة النصيب الأكبر من الدعم الحكومي، خاصة فيما يخص موضوع تصريف السيول، والذي شكّل هاجسًا لأهالي جدة مع كل قطرة مطر.
ورغم العقود والمشاريع التي أعلنت عنها أمانة محافظة جدة خلال السنوات الخمس الأخيرة، إلا أنها لم تكن قادرة على تلاشي مخاطر الأمطار وسيول المحافظة.
إدارة مشروع مياه الأمطار وتصريف السيول في محافظة جدة التابعة لإمارة منطقة مكة المكرمة أعلنت أنها انتهت من جميع أعمال مشاريع تصريف السيول لمدينة جدة في شهر ربيع الأول 1434هـ الموافق يناير 2013م، بقيمة 3.388 مليارات ريال.
وبيّن مدير عام مشروع معالجة مياه الأمطار وتصريف السيول- المهندس أحمد عبدالعزيز السليم- في محافظة جدة في حينها أن الحلول الدائمة لمعالجة مياه الأمطار وتصريف السيول في محافظة جدة تشمل تنفيذ 8 مشاريع، هي: إنشاء 5 سدود، وتوسعة قنوات تصريف مياه الأمطار الحالية وهي الشمالية، والجنوبية، والشرقية، وإنشاء قناة جديدة لتصريف مياه الأمطار بمحاذاة مطار الملك عبدالعزيز الدولي.
ورغم تلك الوعود والعقود المليارية، فما زالت محافظة جدة تغرق بقطرات من المطر، مسببة أضرارًا بشرية، في حين أن الجهات المعنية تبحث عن أعذار ومبررات تسعى من خلالها للتضليل على قصور الأعمال والمشاريع.