بنوك مركزية خليجية تثبت أسعار الفائدة بعد إعلان الفيدرالي الأمريكي مبادرة لرعاية المواهب الشابة وتعزيز صناعة السينما المحلية دراسة صادمة تحذر من استخدام الأطفال للمحمول قبل 13 عامًا رياح شديدة على المدينة المنورة حتى السادسة مساء الأخبار الشائعة بشأن لقاحات كورونا غير صحيحة احتجاجات الحرم الجامعي الأمريكي تقلل فرص بايدن بانتخابات الرئاسة مدة صلاحية نتيجة اختبار التحصيل الدراسي والقدرات العامة ضبط متسولين في مكة استعطفوا المارة بالطرق والمحلات باريس سان جيرمان يسقط بفخ الخسارة أمام بوروسيا دورتموند أبل تبحث حل مشكلة توقف المنبهات في آيفون
المواطن- نت
عثر على ليسين، الذي كانت المعارضة الروسية تتهمه بقمع وسائل الإعلام في روسيا، ميتًا في فندق “ذي ديبون سيركل” الخميس. وأبلغت السلطات الأميركية السفارة الروسية بوفاته، وتسعى سلطات البلدين إلى تحديد ملابسات موته.
وشارك ليسين في تأسيس مجموعة الإعلام “روسيا توداي”، الناطقة بالانكليزية والمدعومة من الحكومة الروسية، وتقول المجموعة إنها ترغب في تقديم رؤية بديلة للأحداث العالمية الكبرى مع “وجهة نظر روسية”.
وكان السيناتور الجمهوري روجي ويكر طالب في تموز/يوليو 2014 بتحقيق اتحادي حول ليسين لمعرفة ما إذا كان يبيّض أموالًا في الولايات المتحدة أو ما إذا كان على صلة بأشخاص موضع عقوبات أميركية.
وتولى ليسين منصب وزير الإعلام في روسيا بين 1999 و2004، ثم مستشارًا لفلاديمير بوتين في تأسيس “روسيا توداي”، ومديرًا عامًا للشركة الإعلامية القابضة التابعة لعملاق النفط الروسي غازبروم، بحسب السيناتور.
واقتنى العديد من الأملاك في أوروبا، مقابل ملايين الدولارات، وأيضًا العديد من الإقامات في لوس أنجلوس بقيمة فاقت 28 مليون دولار. وقال السيناتور في رسالة وجّهها في تموز/يوليو 2014 إلى وزارة العدل “أن يتمكن موظف من جمع أملاك بهذه الأهمية يطرح أسئلة خطيرة”. وتأتي وفاته وسط توتر في العلاقات بين روسيا والولايات المتحدة.