إنفيديا تتجاوز 5 تريليونات دولار بفضل الذكاء الاصطناعي
عملية ريو.. 119 قتيلاً في أعنف تدخل للشرطة بتاريخ البرازيل
الرئيس السوري: السعودية نموذج رائد بالمنطقة في الأمن والاستقرار والاستثمار
البنك الدولي: أسعار السلع ستتراجع إلى أدنى مستوياتها
5 مكملات غذائية لا تتناسب مع القهوة
فرنسا.. الأمن يفشل في العثور على مجوهرات اللوفر
الرئيس السوري يغادر الرياض وفي مقدمة مودعيه نائب أمير المنطقة
هيئة الأفلام تطلق آخر محطات مؤتمر النقد السينمائي الدولي
المركزي السعودي يخفض معدل اتفاقية إعادة الشراء “الريبو” 25 نقطة أساس
احباط تهريب 21 كيلوجرامًا من الحشيش و65 ألف قرص محظور بجازان
يرعى خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ غداً الثلاثاء حفل تكريم الفائزين بجائزة الملك خالد في دورتها الخامسة، التي تُمنح سنوياً لتكريم ودعم الأفراد والمنظمات غير الربحية ومنشآت القطاع الخاص الرائدة في المبادرات والممارسات التنموية الاجتماعية، وذلك في قاعة الأمير سلطان الكبرى بفندق الفيصلية بالرياض.
وأعرب صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، أمير منطقة عسير رئيس هيئة جائزة الملك خالد، بهذه المناسبة عن شُكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين على رعايته حفل تكريم الفائزين بفروع الجائزة التي تأتي تجسيداً لدعمه الأعمال الخيرية وتقديراً لأخيه الراحل الملك خالد بن عبدالعزيز -رحمه الله- الذي اقتفت مؤسسته الخيرية أثره وسارت على نهجه.
وقال الأمير فيصل بن خالد: “إن رعاية خادم الحرمين الشريفين لهذه المناسبة التي تتزامن مع مرور خمسة عشر عاماً على إنشاء مؤسسة الملك خالد الخيرية، تشريف للجميع وللفائزين بجوائزها، وتكريم للقطاع الخيري في المملكة”.
وأكد أن هذه الرعاية غير مستغربة على قادة هذه البلاد الذين أولوا العمل الخيري عناية بالغة، وساندوا القائمين عليه حتى شكّلت المؤسسات الخيرية والمنظمات غير الهادفة للربح قطاعاً تنموياً يمارس أعماله بالتكامل مع القطاعين الحكومي والخاص.
وتتوزع جائزة الملك خالد على ثلاثة فروع وهي: “التميّز للمنظمات غير الربحية”، وتُمنح جائزة هذا الفرع للجمعيات والمؤسسات غير الربحية المسجلة لدى وزارة الشؤون الاجتماعية ذات الأداء الإداري المتميز والتي تتبنى ممارسات رائدة في إدارة وحوكمة تلك المنظمات، وتسعى لإيجاد بيئة تنافسية محفزة للعطاء، وفرع “شركاء التنمية” الذي تُمنح جائزته لأصحاب المبادرات الرائدة التي قام بها أفرد أو مجموعات من المواطنين من جميع أنحاء المملكة، وأسهمت بشكل إيجابي في مواجهة تحدّيات اجتماعية واقتصادية في المجتمع السعودي، وفرع “التنافسية المسؤولة” وتُمنح جائزته التقديرية لمنشآت القطاع الخاص التي تقوم بتطبيق أفضل الممارسات الاجتماعية والبيئية المسؤولة، ودعم برامج التنمية المستدامة والمسؤولية الاجتماعية وفقاً للمؤشر السعودي للتنافسية المسؤولة.