زلزال عنيف بقوة 6 درجات يضرب ولاية ألاسكا الأمريكية
ارتفاع طفيف في أسعار النفط عند التسوية
وظائف شاغرة لدى شركة الاتصالات
وظائف هندسية شاغرة بـ شركة بترورابغ
وظائف هندسية وإدارية شاغرة في هيئة سدايا
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للموانئ
العُلا تستضيف السباق التجريبي لبطولة العالم للقدرة والتحمل 2026
إغلاق 783 ورشة مخالفة و530 مستودعًا في العاصمة المقدسة
ضبط 2332 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
الرياض تستضيف المؤتمر الدولي للتعليم والابتكار في المتاحف
رفع مجلسُ الشورى بالغَ الشكر والتقدير والامتنان لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود على ما تضمنه الخطابُ الملكي الكريم الذي ألقاه -أيده الله- يوم الأربعاء الماضي، في افتتاح أعمال السنة الرابعة من الدورة السادسة للمجلس، من مضامين بالغة الأهمية جسدت رؤيته – رعاه الله – في الإصلاح الاقتصادي، ومسيرة التنمية الشاملة، وتنمية القوى البشرية.
جاء ذلك في بيان استهل به المجلس جلسته العادية الخامسة التي عقدها اليوم الاثنين برئاسة معالي رئيس مجلس الشورى الشيخ الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ.
وأشاد المجلس في بيانه الذي تلاه معالي الأمين العام للمجلس الدكتور محمد بن عبدالله آل عمرو بتأكيد خادم الحرمين الشريفين في خطابه العزم على تنفيذ برامج التطوير، وتعزيز التنمية في جوانبها المختلفة السياسية والاقتصادية والتعليمية والصحية والاجتماعية، ودور مجلس الشؤون السياسية والأمنية، ومجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، في تعزيز مسيرة التنمية، والوصول إلى تكامل الأدوار، وتحديد المسؤوليات والاختصاصات، ومواكبة التطورات، وتحسين بيئة العمل، وتقوية أجهزة الدولة.
ونوه مجلس الشورى بالرؤية الشاملة لخادم الحرمين الشريفين في الإصلاح الاقتصادي، حيث أكد – حفظه الله – في خطابه على أنها ترتكز على رفع كفاءة الإنفاق الحكومي، والاستفادة من الموارد الاقتصادية، وزيادة عوائد الاستثمارات الحكومية، وتوجيهه – رعاه الله – مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية بوضع الخطط والسياسات والبرامج اللازمة لذلك، مؤكداً أن هذا ما يؤكد عزم الدولة بقيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز على تنويع مصادر الدخل، ورفع مستوى الناتج المحلي، وخفض معدل البطالة.
وأضاف البيان إن خطاب خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله – تضمن وضوح السياسة الخارجية للمملكة العربية السعودية، ومبادئها الثابتة تجاه القضايا العربية والإسلامية المصيرية، والتزامها بالمواثيق الدولية، والعمل على حل النزاعات بالطرق السلمية، والوقوف بكل حزم مع الشرعية الدولية، وإعادة الحقوق إلى أصحابها، ومحاربة التطرف والإرهاب ضمن المنظومة العالمية.