النصر يقسو علي استقلال دوشنبه برباعية نظيفة
محافظ الأحساء يستقبل رئيس اللجنة الوطنية للتطوير العقاري باتحاد الغرف السعودية
“كأس نادي الصقور السعودي 2025” تعيد الصقارين السابقين لممارسة هوايتهم والفوز بالجوائز
أمطار ورياح نشطة على محافظة الجموم
“إنفاذ” يشرف على 72 مزادًا عقاريًا لبيع 940 أصلًا في مختلف المناطق
السعودية وإيطاليا يعزّزان تعاونهما مع UNIDO لتطوير سلاسل إمداد القهوة
“الشؤون الدينية” تُطلق دورة “الإتقان لحفظ القرآن” في المسجد الحرام
وظائف شاغرة في وزارة الطاقة
وظائف شاغرة بفروع شركة التصنيع الوطنية
أمطار ورياح نشطة على الجموم حتى السابعة
قضت محكمة الجنح في مدينة ليون الفرنسية بتبرئة رئيسة حزب الجبهة الوطنية، مارين لوبان، المعروفة بمواقفها اليمينية المتطرّفة، من تهمة التحريض على الكراهية، وذلك بعدما اقتعنت المحكمة بما جاء في مرافعة النائب العام، الذي قال إن لوبان “عبّرت فقط عن رأيها”.
وتعود القضية تعود إلى عام 2010 عندما اتهمت جمعيات حقوقية مارين لوبان بالتحريض على العنف والكراهية ضد مجموعة من الأشخاص على خلفية انتمائهم الديني، وذلك بعدما قالت لوبان في تجمع خطابي إنه “يمكن الحديث عن احتلال جديد لفرنسا من طرف المصلين في الشوارع العمومية، يشبه احتلال القوات النازية لفرنسا خلال الحرب العالمية الثانية”، وذلك في إشارة منها إلى المسلمين.
وقال النائب العام إن انتقاد لوبان لصلوات المسلمين في الفضاءات العمومية، لا يمس إلّا أقلية من المجتمع المسلم في فرنسا، كما أن لوبان “لم تقم سوى بممارسة حريتها في التعبير”، لتخرج لوبان سالمة من حكم كان سيزّج بها في عقوبة حبسية وأداء غرامة مالية ثقيلة.
وكانت أربع جمعيات في فرنسا، منها التجمع ضد الإسلاموفوبيا في فرنسا، قد رفعت دعوى قضائية ضد لوبان بسبب هذه التصريحات التي لم تتراجع عنها، وذلك في سنة قامت خلالها الجبهة الوطنية بطرد رئيسها الشرفي ووالد مارين، جون ماري لوبان، وأحد مؤسسي الحزب، بسبب تقليله من عمليات اضطهاد النازية لليهود.