الأفواج الأمنية تقبض على مخالف لتهريبه 57 كيلو قات في عسير
جامعة الباحة تعلن مواعيد تسجيل الجداول للفصل الدراسي الأول 1447هـ
وظائف شاغرة بشركة أرامكو روان للحفر
وظائف شاغرة لدى فروع شركة PARSONS
وظائف شاغرة في شركة معادن
طرح مزاد اللوحات المميزة الإلكتروني غدًا عبر أبشر
سيدة السحاب.. المندق تتلحّف جبالها بالضباب مع قطرات المطر
90 ألف ريال عقوبة صيد المها العربي
السعودية ترحب بقمة ألاسكا وتدعم جميع الجهود الدبلوماسية لحل الأزمة الروسية – الأوكرانية
خدمة حفظ الأمتعة تسهل الحركة للمعتمرين والزوار داخل المسجد الحرام
لم يستبعد اللواء منصور التركي- المتحدث باسم وزارة الداخلية- في رده على “المواطن” وجود ارتباط بين الخلية التي تولت تنفيذ تفجير مسجد قوات الطوارئ في عسير وبين الخلايا التي تولت تنفيذ أعمالها التفجيرية في المنطقة الشرقية خلال الفترات السابقة من خلال شخص من كل طرف.
وقال “التركي”: إن جريمة قوة الطوارئ بعسير جريمة مرتبطة بالمجموعة الذين تم الإعلان عنهم في شهر ذي الحجة، وكانت من عمليتين أمنيتين استهدفت مجموعة في حي المونسية بالرياض واستراحة في ضرما، والثانية ثلاثة مواقع سكنية في الرياض وموقع في الدمام، وهي التي كانت مسؤولة عن تفجير مسجد قوة الطوارئ بعسير.
وحول تغليظ العقوبات على العائدين من خارج المملكة والمستفيدين من المناصحة والمشاركين في أعمال تظاهرية وما شابها، قال “التركي” لـ”المواطن”: العقوبات دائمًا تقرر شرعًا في المملكة وهو من يحدد العقوبات.
وأضاف: بما يتعلق بالعائدين أو خلافهم فإن الأوامر التي نصت على معاقبتهم نصت على عقابهم بحيث يكون الحد الأدنى من ثلاث سنوات، وفتحت المجال إلى 20 سنة، والزيادة عن الحد الأدنى مرتبطة بما لدى القضايا من خلال نظرهم للقضية، وما يتوفر من قناعات استنادًا على الحالة التي ينظر فيها.
وتابع بقوله: ما يخص رجال الأمن في حالة التأييد أو المساعدة تضاعف العقوبة عليهم.
وبيّن “التركي” أنه بالنسبة للمناصحة ليس فيه عقوبة؛ حيث إن برنامج المناصحة والرعاية بمركز الأمير محمد بن نايف محاولة لمساعدة من استكمل تنفيذ محكوميته؛ لمعرفة الأسباب التي أدت للحكم عليها ومحاولة أن يتفادوا أن يتكرر منهم الوقوع في براثن هذا الفكر، وأن يعودوا للحياة أشخاصًا طبيعيين مستقرين، وأن يبتعدوا عن كل ما يثير الفتنة والشبه، واستغلالهم مرة أخرى وتجنيدهم لأعمال أو نشاطات إرهابية.