ضبط 21997 مخالفًا لأنظمة الإقامة والعمل وأمن الحدود خلال أسبوع
غدًا عودة المعلمين في 11 منطقة استعدادًا للعام الدراسي الجديد
الرمان يغمر أسواق السعودية بإنتاج يتجاوز 37 ألف طن
كامتشاتكا تشهد 50 هزة أرضية وتحذيرات من انفجارات بركانية أقصى شرق روسيا
توضيح من التأمينات بشأن احتساب عمر المشتركين
مساند: لا يمكن استرداد رسوم تأشيرة تم استخدامها
الاستحمام بالماء الحار يؤذي الجلد
أهداف اللائحة التنفيذية لرسوم الأراضي البيضاء
بوتين يستقل الوحش
أستراليا تطلق مشروع طاقة خضراء بقيمة 100 مليار دولار
عندما يتعلق الأمر بالمركبات الكلاسيكية، فشهرة هذه المركبة تساوي شهرة سيارة “بيتل” من “فولكسواغن”، أو “موستانغ” من فورد، أو “ميني” الأصلية من ميني كوبر.
إنها سيارة “ديفندر” رباعية الدفع من “لاند روفر”.
لكن على عكس الحال مع تلك السيارات الأيقونية الأخرى، قرّرت “لاند روفر” توقيف تصنيع الـ”ديفندر” لأول مرة منذ أن بدأت بتصنيعها في العام 1948.
وتعود قصة صناعة الـ”ديفندر” إلى فترة كانت تعاني منها شركة سيارات تسمى “بريتنز روفر” من نقص في التمويل؛ ما أجبرها على صناعة سيارات “ديفندر” رباعية الدفع، واستعمال ريع مبيعاتها في تمويل الشركة. وكانت “ديفندر” مصممة خصيصًا للاستعمالات الزراعية أو العسكرية، لكن عندما تخطت المبيعات حدود المتوقع، وُلدت علامة “لاند روفر” المستقلة.
كانت سيارة “ويليز جيب” الأمريكية الحربية مصدر الإلهام الرئيسي لسيارة “لاند روفر”. لكن على عكس الحال في الولايات المتحدة، كانت المملكة المتحدة لا تزال تعاني من نقص في مواد تصنيع أساسية؛ نظرًا لآثار الحرب العالمية الثانية التي كانت قد انتهت مؤخرًا، كالنقص في الفولاذ المناسب. ولهذا تم استخدام الألمنيوم خفيف الوزن لصناعة الهيكل. لكن لحسن الحظ استعمال الألمنيوم حمى أولى سيارات “لاند روفر” من الصدأ، بحيث لا يزال كثير من تلك السيارات قابلًا للاستخدام إلى يومنا.
أما السبب وراء التصميم الشبيه بالصندوق، فكان الافتقار للمعدات اللازمة لثني الصفائح المعدنية المستخدمة في الهيكل؛ ما أجبر المصممين على الاكتفاء بالقدر الأدنى من المنحنيات في التصميم.