السعودية تبرز تمكين دور المرأة على المستويين المحلي والدولي في المجال الصناعي
“الشؤون الدينية” ترفع جاهزيتها ليوم الجمعة في المسجد الحرام والمسجد النبوي
السوق المالية: قبول طلب تقييد دعويين جماعيتين من مستثمرين ضد شركتين
انطلاق منافسات جائزة جدة الكبرى للفورمولا 1 (F1H2O)
صدور نتائج أهلية حساب المواطن للدورة الـ97
السعودية لتنظيم الكهرباء تطلق نموذج حماية المستهلك وهويتها الجديدة
بدء أعمال السجل العقاري في 322 حيًا في ثلاث مناطق
استقرار حالة التوأم الجامايكي “أزاريا” واستمرار “أزورا” بحالة حرجة
سلمان للإغاثة يوزّع 1787 كرتون تمر في دمشق
إحالة 6 أشخاص إلى النيابة العامة لنشرهم محتوى يستهدف تأجيج الرأي العام
علّق سفير خادم الحرمين الشريفين في ماليزيا فهد بن عبدالله الرشيد، على المزاعم القائلة أن افتتاح المبنى الجديد والضخم لمعهد “اقرأ” التابع للمدرسة السعودية في كوالالمبور اليوم، هدفه السعي والاستقطاب للمريدين، وأن ذلك في سياق حرب الأيديولوجيات بقوله: “نعلّم الناس لغة القرآن ولا يهمنا مَن يعلّم الفارسية”.
جاء ذلك خلال حفل افتتاح معهد اللغة العربية “اقرأ” في كوالالمبور، بحضور عدد من السفراء والدبلوماسيين العرب ورجال الأعمال والتعليم.
وأضاف: اللغة العربية لغة الإسلام والقرآن؛ ولذلك فإن تعلمها وتعليمها واجب نقوم به؛ حيث إننا نستحضر قيادتنا ومسؤوليتنا تجاه العالم الإسلامي، وهذا ما نستلهمه من قائدنا خادم الحرمين وأعوانه الميامين.
وعلى ذات الصعيد قال مدير المدرسة السعودية في كوالالمبور يوسف العمران: إن قائمة الطلاب المنتظمين في المعهد الذي تديره وزارة التعليم السعودية عبر إدارة المدارس السعودية في الخارج، قد شهدت -حتى الآن- انضمام عدد من الجنسيات الأوروبية كالكندية والألمانية، بالإضافة لستة أفراد من الجالية الصينية وثلاثة إيرانيين من الأحوازيين العرب، وبتعداد إجمالي يبلغ مائتين وأربعين طالباً يمثلون اثنتين وعشرين دولة، وأن هناك فصولاً جديدة ستُفتح وأنشطة ثقافية أخرى سترى النور قريباً جداً.
