إحباط تهريب 330 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي بجازان
وزارة الداخلية: تأشيرات الزيارة بجميع أنواعها لا تخوّل حاملها أداء فريضة الحج
ضبط 4 مقيمين لصيد الأسماك في منطقة محظورة
ضبط مخالف أشعل النار في الغطاء النباتي بمحمية طويق
مجمع الملك سلمان للغة العربية يحتفل بتخريج الدفعة الثانية من طلاب أبجد
رئاسة الحرمين تطلق أضخم مشروع قرآني عالمي يجمع بين الهدايات والتلاوة والتجويد
الإنسانية السعودية في الحج.. مبادرة طريق مكة نموذجًا رائدًا
طرح المناقصة الثالثة لهذا العام لاستيراد 655 ألف طن قمح
مساعي تشارك في برنامج الشراكات المجتمعية وتعزيز العمل التطوعي
شؤون الحرمين لضيوف الرحمن: حافظوا على نظافة المصليات وتجنُّبوا الجلوس في الممرات
أكد نادي الصحافة الفضائية العربية أن الإرهاب جريمة دولية وإنسانية لا ترتبط بأرض ولا وطن بعينه وأن محاربته هو واجب ومطلب في كل قوانين الدنيا.
وأضاف النادي “إن استغلال الدين وتشويه مقاصده وصورته السمحة والخروج على ولاة الأمر وعُرف الجماعة وتقتيل الآمنين تحت مظلة الدين وترويعهم هو فعل الإرهاب بعينه وأن ما قامت به حكومة المملكة العربية السعودية من إجراء رادع بحق 47 إرهابيًّا مَن مارس وحرَّض هو عَيْن الحكمة”.
وذكر النادي في بيان له أن العقاب الرادع لم يطل صاحب مذهب بعينه أو قاطن جهة بعينها بل نال كل مَن بغى وطغى بغض النظر عن توجهه ومكان سكناه؛ مما يدلل على أن هناك عدالة وشفافية بالأمر وليس كما ادعت بعض الجهات بأن الأمر غير شرعي وقصدي.
وجاء في البيان الذي صدر باسم كافة منتسبي النادي من الإعلاميين العرب بأن الجميع من المنصفين قد عهدوا مِن الحكومة السعودية الحكمةَ والتأني قبل اتخاذ أي إجراء أو قرار.. وأن السجل التاريخي في التعامل مع حالات الخروج والإرهاب كانت فعلا وردة فعل.. ولم يصدر أمر قضائي إلا وقد استند إلى الشرع والدليل والإقناع والبينة.. ويسجل الجميع للحكومة السعودية محاولاتها المتكررة والمتعددة لإعادة المارقين إلى الجادة وحرصها على مناصحة المتطرفين وأعادتهم إلى المنهج القويم بالحكمة والموعظة الحسنة. خاصة وأنها الراعي الأول للديار المقدسة والدولة الأولى في تطبيق شرع الله كدستور ومنهج حياة.
وفي ختام البيان دعا النادي باسم الأعضاء ورئيسه الدكتور صالح الشادي وسائل الإعلام العامة والخاصة إلى الالتزام بمنهج الشفافية وشرف المهنة وتوخي الصدق والأمانة في النقل والتحليل والإشارة مساهمة في بناء مجتمع أكثر أمناً وسلاماً وتجنيباً للفتن ما ظهر منها وما بطن.