البيوت الحجرية.. إرث معماري يحكي تاريخ الإنسان في الباحة
حرس الحدود ينقذ 3 مواطنين من الغرق أثناء السباحة في تبوك
إحباط تهريب 29 كيلو حشيش و70 ألف قرص ممنوع في جازان
طيران ناس يحتفل بتدشين أولى رحلاته المباشرة بين الرياض وموسكو
مخبأة في شاحنتين.. إحباط تهريب 817,733 حبة كبتاجون في منفذ البطحاء
ترامب يزيد الرسوم الجمركية على عشرات الدول
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيسة الاتحاد السويسري
خطيب المسجد الحرام يحذر من وسائل التواصل: أصبحت مسرحًا للتفاخر والمقارنات فانتشر الحسد والبغضاء
نزاهة توقف 142 شخصًا باتهامات الرشوة واستغلال النفوذ
أمطار غزيرة وسيول وصواعق على منطقة الباحة حتى الثامنة مساء
شكا سكان مخطط عتود 1 بخميس مشيط من بدء إقامة مركز لخدمة السيارات بين مساكن العائلات والشقق الفندقية على شارع الأربعين مقابل قاعة المملكة بصورة مخالفة لأنظمة الإنشاءات والارتدادات.
وفي رسالة تلقتها “المواطن” قال الأهالي: “أنشأ أحد المنفذين من القطاع الخاص مدعوماً بعلاقاته المختلفة “بنشراً لتغيير الزيوت” ملحقاً بمركز تلميع في مساحة لا تتجاوز 200م، فيما أن النظام لا يسمح دون 2500م وألحق به دوراً ثانياً ليكون مقهى بإنشاءات مخالفة للنظام من الشيكو الخطير، في مخالفات صارخة لاشتراطات الأمن والسلامة على مرتاديه وعلى سكن العائلات المجاورة”.
وأضاف الأهالي: “وفي ظل صمت مطبق من قسم الرقابة ببلدية خميس مشيط خرج عن حدود الصك لينشئ درجاً خارجياً لسكن العمال على الشارع الخلفي مغطى بالشيكو وبطريقة بدائية ومخالفة وفيها تعدٍّ واضح على الشارع”.
وتابعوا: “كما أنشأ سكناً للعمال يفتح بابه على الشارع الخلفي بين مساكن العائلات، وحيث إن النظام لا يسمح بافتتاح مراكز خدمة السيارات داخل مساكن الأهالي وعلى مساحات محدودة دون 2500م ولا يسمح بالدور الثاني نهائياً ويلزم المستثمر بالارتدادات النظامية ومواقف للسيارات؛ كما يمنع النظام سكن العمال في موقع العمل وبين سكن العائلات، ويمنع كذلك افتتاح المقاهي العامة بهذه الصورة؛ كما تضع البلديات والدفاع المدني اشتراطات السلامة في المقام الأول إلا أن نفوذ المستثمر وعلاقاته مكنته من ارتكاب كل تلك المخالفات دون أي حسيب ولا رقيب”.
وأوضح الأهالي أنه كانت هناك الشكوى برقم 28458 في 1437/3/5 وتحولت لإدارة الرقابة الشاملة ولم يتم إيقاف كل تلك المخالفات؛ وناشد السكان أمير منطقة عسير بتوجيه سموه الجهات المعنية لإزالة الضرر عنها وهم في ظل حكومة الحزم والعزم”.