أكثر من 60 مليون زائر للحرمين الشريفين خلال شهر محرم 1447
سلمان للإغاثة يوزّع 345 كرتون تمر للنازحين من السويداء إلى درعا
سماء السعودية والعالم القديم بلا بدر هذا الشهر ورصد قمر سمك الحفش
فرنسا وألمانيا ومصر وتركيا والاتحاد الأوروبي.. 5 اتصالات من فيصل بن فرحان لبحث تطورات الأوضاع في غزة
هيديو كوجيما يكشف الأسرار الحصرية لتطوير لعبة Death Stranding 2 خلال مؤتمر الرياضة العالمية الجديدة 2025
ابتكارات رائدة في قطاع الطرق تسهم في رفع كفاءة البنية التحتية
30 يومًا تفصلنا عن الخسوف الكلي للقمر
الأفواج الأمنية تقبض على 6 مخالفين لتهريبهم 63 كيلو قات
إحباط تهريب 100,800 قرص إمفيتامين في جازان
المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور يعرض صقرًا يقطع أكثر من 600 كيلومتر في 8 ساعات
يعتقد الكثيرون أن العصائر الطبيعية صحية بالمائة بالمائة، وأن العصائر الصناعية وحدها التي تسبب السمنة، لكن في الاثنين عدد كبير من السعرات الحرارية، وفق ما ينبه إليه خبراء الصحة.
وحدد موقع “إم إس إن” 12 مشروبا يُنصَح بالابتعاد عنها، تفاديا لمراكمة سعرات حرارية يحتاج المرء في حرقها إلى نشاط بدني مرهق.
أول المشروبات هو العصير الطازج، إذ يشتمل الكأس الواحد منه مثلا على 150 سعرة حرارية، ولذلك يحبذ أكل الفاكهة بشكل طبيعي عوض عصرها، في وجبة الفطور.
ثاني المشروبات هو قهوة “الفرابوشينو” التي غالبا ما تضاف إليها القشدة والكاراميل والشوكولاتة، حتى أن السعرات الحرارية في كوب واحد منها قد يبلغ ألف سعرة.
وفي المقام الثالث، تنضاف المشروبات الغازية، حتى البيضاء منها، على اعتبار أن كوبا منها بسعة 13 أونصة يستدعي صنعه 13 ملعقة من السكر.
وينضاف الحليب المحلى إلى المشروبات التي ينصح بالابتعاد عنها، فضلا عن كوكتيل الكحول الذي يضم خليطا من عدة مشروبات والسكر المركز الذي يصيب صاحبه بالعطش.
أما مشروبات البروتين الذي يقبل عليها الرياضيون ويقومون بتحضيرها من بودرة معينة، فتتضمن بدورها نسبة عالية من السكر وتشتمل على مغذيات كثيرة لا يحتاجها الجسم.
وبالتالي، فمن الأحسن لمن يمارس الرياضة أن يشرب الماء أو الحليب واللبن عوضا عن الاستعانة بمشروبات البروتين أو حتى المشروبات الرياضية الأخرى التي تحتوي على نسبة مهمة من الصوديوم والبوتاسيوم.
وينصح الخبراء بعدم تناول مشروبات يتم عرضها كما لو كانت خالية من السكر المصنع، حيث يتم التحايل فيها وإضافته بطرق غير تقليدية، ولذلك من الأفضل تحضير العصير على مرأى العين في البيت، وهو ما ينطبق أيضا على الشاي المثلج المحلى أو حتى الماء الذي تضاف إليه عدة نكهات ومحليات.