قطر تغلق مجالها الجوي مؤقتًا
الجوازات تواصل إنهاء إجراءات مغادرة ضيوف الرحمن بعد أدائهم مناسك الحج عبر المنافذ كافة
ضبط مقيم استغل الرواسب في المدينة المنورة
صندوق الاستثمارات العامة يؤسس برنامجه الأول للأوراق التجارية معززًا تنوّع موارد تمويله
وفد من دار نشر Brill يزور فرع مكتبة الملك عبدالعزيز في جامعة بكين لبحث آفاق التعاون
سرب يفتح باب التسجيل لدراسة الدبلوم في صناعة الخطوط الحديدية
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 10710 نقاط
انهيار عقار في شبرا مصر وانتشال ناجين من تحت الأنقاض
فتح باب القبول والتسجيل في الكليات العسكرية لخريجي الثانوية الأحد المقبل
القنصل العام الإيراني: ما قُدّم للحجاج الإيرانيين يعكس نهج السعودية الثابت في احترام الشعوب
يعتقد الكثيرون أن العصائر الطبيعية صحية بالمائة بالمائة، وأن العصائر الصناعية وحدها التي تسبب السمنة، لكن في الاثنين عدد كبير من السعرات الحرارية، وفق ما ينبه إليه خبراء الصحة.
وحدد موقع “إم إس إن” 12 مشروبا يُنصَح بالابتعاد عنها، تفاديا لمراكمة سعرات حرارية يحتاج المرء في حرقها إلى نشاط بدني مرهق.
أول المشروبات هو العصير الطازج، إذ يشتمل الكأس الواحد منه مثلا على 150 سعرة حرارية، ولذلك يحبذ أكل الفاكهة بشكل طبيعي عوض عصرها، في وجبة الفطور.
ثاني المشروبات هو قهوة “الفرابوشينو” التي غالبا ما تضاف إليها القشدة والكاراميل والشوكولاتة، حتى أن السعرات الحرارية في كوب واحد منها قد يبلغ ألف سعرة.
وفي المقام الثالث، تنضاف المشروبات الغازية، حتى البيضاء منها، على اعتبار أن كوبا منها بسعة 13 أونصة يستدعي صنعه 13 ملعقة من السكر.
وينضاف الحليب المحلى إلى المشروبات التي ينصح بالابتعاد عنها، فضلا عن كوكتيل الكحول الذي يضم خليطا من عدة مشروبات والسكر المركز الذي يصيب صاحبه بالعطش.
أما مشروبات البروتين الذي يقبل عليها الرياضيون ويقومون بتحضيرها من بودرة معينة، فتتضمن بدورها نسبة عالية من السكر وتشتمل على مغذيات كثيرة لا يحتاجها الجسم.
وبالتالي، فمن الأحسن لمن يمارس الرياضة أن يشرب الماء أو الحليب واللبن عوضا عن الاستعانة بمشروبات البروتين أو حتى المشروبات الرياضية الأخرى التي تحتوي على نسبة مهمة من الصوديوم والبوتاسيوم.
وينصح الخبراء بعدم تناول مشروبات يتم عرضها كما لو كانت خالية من السكر المصنع، حيث يتم التحايل فيها وإضافته بطرق غير تقليدية، ولذلك من الأفضل تحضير العصير على مرأى العين في البيت، وهو ما ينطبق أيضا على الشاي المثلج المحلى أو حتى الماء الذي تضاف إليه عدة نكهات ومحليات.