طيور النحَام “الفلامنجو” تُزين بحيرة قارون التاريخية
القادسية يحقق فوزًا ثمينًا على الشباب بدوري روشن
باكستان تعرب عن تضامنها الكامل مع المملكة وترحب بالجهود الإقليمية لتهدئه الوضع في اليمن
185 صقرًا للمحترفين المحليين يتنافسون في اليوم السابع لمهرجان الملك عبدالعزيز
الهلال يقسو على الخلود بثلاثة في دوري روشن
“غازكو” تعلن توحيد أسعار تعبئة غاز البترول السائل بجميع مناطق المملكة
برعاية وزير التعليم.. تدشين مبادرة ائتلاف الجامعات وتكريم المتميزين ضمن ملتقى التعليم الرقمي 2025
ولي العهد يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس وزراء باكستان
القبض على مواطن لنقله مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
فلكية جدة: سماء 2026 تزخر بالظواهر الفلكية
علق الكاتب الصحفي تركي الدخيل على من وصف المرأة بأنها “عار” قائلاً “لنخرج من الجدل الدائر على تعليق ذلك الرجل بأن المرأة عار، هي مقولة عارٌ دون شك. لا تقليلاً من شأن هذا العوار، بل محاولة لرؤية المشهد من زاوية أعلى”.
وأضاف عبر مقاله المنشور بصحيفة عكاظ “تخيل كيف سيقرأ مولود هذا العام، سواء أكان ذكراً أو أنثى، عندما سيكون في العشرين من عمره، مجتمعه الذي كان أحد من يفترض أن يكونوا قادة رأي فيه، وهو يعتبر المرأة عاراً، في العام ٢٠١٦!”.
وتساءل الدخيل قائلاً “كيف تستطيع أن تشرح لمسلم في الصين، أو مسلم في أيرلندا، أو مسلم في السنغال، أن المرأة التي ولدتك وربتك وعاشت معك وقاسمتك المرة قبل الحلوة، لا تستطيع أن تقود سيارة، لأنها مشكوك في قدرتها على الاختيار، ولا تستطيع أن تشتري ملابسها الداخلية إلا من رجل حفاظاً على عفتها، ثم تصبح عاراً وشناراً في النهاية؟”.
وتابع “أقول كيف ستشرح لمسلم في الشرق والغرب هذه الحالة الموغلة في التراجيديا، الغارقة في الكوميديا، حتى يحضر بيت أبي الطيب: وكم ذا بمصر من المضحكات ولكنه ضحك كالبكاء”.
وقال الكاتب في ختام مقاله “أغاية الدين أن تحفوا شواربكم يا أمة ضحكت من جهلها الأمم!”، مضيفاً “إنها ليست المرأة العورة، بل الرجل الأعور، وقل إن شئت الثقافة العوراء!”.