مبادرة جديدة لتعزيز التجربة الدينية لزائرات المسجد النبوي
الشيوخ يوافق على خطة ترامب لإلغاء 9 مليارات دولار من الإنفاق
ارتفاع أسعار الذهب اليوم
إنهاء انتشار ألفي جندي من الحرس الوطني في لوس أنجلوس
50 مئوية.. موجة حارة على المنطقة الشرقية
جامعة طيبة تُعلن فتح القبول في السنة التأهيلية للصم وضعاف السمع للعام الجامعي 1447هـ
اكتشاف كوكب غامض يبلغ حجمه ضعف حجم الأرض
توقعات الطقس اليوم: أمطار رعدية وغبار على 4 مناطق
بشت الكيمونو.. لقاء حضاري مميز بين السعودية واليابان في إكسبو 2025
السيسي يرد على تصريحات ترامب بشأن سد النهضة
ترجم مهرجان الزيتون بالجوف في يوم بيعة الملك سلمان بن عبدالعزيز-حفظه الله- ما يحدث على ساحة معركة عاصفة الحزم باليمن على خشبة مسرحه؛ حيث اختار مشاركة الإماراتيين لمشاركتهم الاحتفال بالبيعة الذي يشاركون القوات السعودية باليمن.
وقال رئيس اللجنة العليا للمهرجان المهندس عجب القحطاني: إن المهرجان اختار أشقاءنا الإماراتيين لمشاركتهم قواتنا السعودية بعاصفة الحزم، وهي أبرز أحداث العام الماضي، وأكد أن المهرجان حرص على الاحتفاء بهذه المناسبة الغالية على كل السعوديين بتخصيص فعاليات اليوم للاحتفال بيوم البيعة، بمشاركة زوار المهرجان وأبناء الجوف.
وكان مهرجان الزيتون بالجوف خصص فعاليته لهذا اليوم للاحتفال بمناسبة الذكرى الأولى لتولي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز مقاليد الحكم، حيث بدأت فعاليات الزيتون بأمسية إنشادية للمنشد فيصل العليمي، والذي قدم العديد من الأناشيد والشيلات، مقدمًا لوحة إنشادية خاصة بمناسبة تولي سلمان الحزم مقاليد الحكم، وذكر الإنجازات المحققة خلال هذا العام.
كما قدمت فرقة الإمارات قصائدها لخادم الحرمين الشريفين والمملكة العربية السعودية، مسطرين بلوحتهم الفنية التلاحم الكبير بين دولة الإمارات العربية المتحدة وبين المملكة العربية السعودية.
وكان للشعر دوره في زيتون الجوف؛ حيث أقيمت أمسية شعرية لكل من الشاعر عبدالمجيد الشمري، والشاعر عبدالله السالم، والشاعر نايل الميس، وأدارها عريف الأمسية الأستاذ مناحي الشمري، حيث سطر شعراء الزيتون قصائدهم في أمجاد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بمرور عام كامل من توليه مقاليد الحكم، مهنئين الوطن بهذه المناسبة وما حققه سلمان الحزم خلال هذا العام، كما قدم الشعراء قصائد رثاء بشهيد الجوف العقيد عبدالله السهيان- رحمه الله- سائلين المولى أن يتقبله في منزلة الشهداء والصالحين.