مجلس الوزراء يوافق على إنشاء هيئة إشرافية للخدمات الصحية في وزارة الدفاع
أمام الملك سلمان.. الأمراء يؤدون القسم عقب صدور الأوامر الملكية بتعيينهم في مناصبهم الجديدة
مبادرة طريق مكة في المغرب.. 4 سنوات من التميز والنجاح
ظاهرة نادرة.. الشمس تتعامد اليوم بشكل عمودي تمامًا على الباحة
إنشاء 7 محطات لتربية ملكات النحل وإنتاج الطرود وتشغيلها عام 2026
الملك سلمان وولي العهد يهنئان رئيس الكاميرون
GMC الأمريكية تُوقف تصدير سياراتها إلى الصين
جامعة طيبة: استمرار التسجيل في برامج الدراسات العليا لغير السعوديين
المعرض الدولي للقطاع غير الربحي يشهد توقيع 142 اتفاقية ويستعرض التجارب الخليجية
لأول مرة في العالم.. نجاح عملية زرع مثانة بشرية في أمريكا
واصل مهرجان الزيتون بالجوف الذي يقام بمدينة سكاكا، تحت شعار #زيتوننا_بركة، احتفالاته بذكرى بيعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز (حفظه الله)، حيث نظمت احتفالية اليوم على خشبة المسرح بحضور العلم السعودي، قدم فيها ابن الجوف المنشد أجود الزيد أوبريتًا وطنيًّا بعنوان “حبنا ما به غرابة”، بمشاركة رجال الأمن والعرضة الجوفية، ولوح الجماهير بالعلم السعودي تفاعلًا مع الأوبريت الذي أكد أنه ليس من الغريب حبنا لوطننا وقادتنا.
الأوبريت كان عبارة عن لوحتين؛ الأولى عن الوطن واللوحة الثانية أوبريت أهل الجوف، وشارك في العمل العديد من الشباب، قدموا من خلاله لوحات استعراضية وطنية والعرضة الشمالية.
من جهته تواصلت فعاليات المهرجان، بمحاضرة للدكتور جابر القحطاني أستاذ علم العقاقير، تحت عنوان الأدوية الشعبية بين الأمان والخطر، تحدث من خلالها على بداية جمع الأجزاء العشبية التي تحتوي على المركبات الكيميائية التي يُعزى لها التأثير الطبي، مضيفًا أن هذه الأعشاب التي تنمو بشكل طبيعي أو التي تُزرع، وذلك لغرض الاستخدام الآدمي حيث دلت الأبحاث على أن المادة الفعالة في الأعشاب نادرًا ما تتوزع في جميع أجزاء العشبة.
وذكر “القحطاني” أن الحصول على المادة الفاعلة في أجزاء النبات التي تستعمل علاجًا لأي مرض من الأمراض تمر عبر عمليات قبل أن يكون صالحة للاستخدام، وقدم “القحطاني” شرحًا للحضور عن الشروط التي يجب تحقيقها في الدواء العشبي، وفي ختام المحاضرة قدم رئيس لجنة الفعاليات ياسر العلي درعًا تذكاريًّا.
كما قدمت عروض الخفة والمسابقات الترفيهية للأطفال مساءً على مسرح الفعاليات، وواصلت معارض المهرجان استقبال زوارها.
من جهته تمكن عدد كبير من المزارعين من بيع كامل إنتاجهم من الزيت والزيتون قبل نهاية المهرجان وإغلاق محلاتهم بعد نفاد منتجاتهم.