قرب انتهاء مهلة المرحلة الأولى لتصحيح أوضاع أنشطة نقل المياه اللاشبكية
وزارة الداخلية تطلق ختمًا خاصًا بمهرجان الملك عبدالعزيز للإبل
المرور يباشر واقعة عبور قائد مركبة أحد الشعاب أثناء جريانه بالرياض
إلغاء قانون قيصر يفتح مرحلة جديدة لتعافي الاقتصاد السوري بدعم دبلوماسي سعودي
ضباب على القريات وطبرجل حتى العاشرة صباحًا
الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك المغرب بمناسبة فوز منتخب بلاده بكأس العرب
قتلى وجرحى في هجوم بقنابل وسكين بمحطتي مترو بتايوان
ضبط وافد حاول دخول السعودية بطريقة غير مشروعة
سلمان للإغاثة يوزّع 1.269 سلة غذائية في صور اللبنانية
الملك سلمان وولي العهد يهنئان أمير قطر بمناسبة نجاح بلاده في تنظيم كأس العرب 2025
أكد فضيلة عضو هيئة كبار العلماء الشيخ العلامة صالح بن فوزان الفوزان أنه متى تخلّينا عن حمل الدعوة الإسلامية الصحيحة؛ فسوف يأتي الله بقوم غيرنا يحملونها ويبلغونها، مشيراً إلى أن نقد الأمراء والوزراء عبر مواقع التواصل الاجتماعي بشكل علني من مذهب الخوارج وإنما الصحيح مناصحتهم، فقد يكون الخروج على ولي الأمر بالاعتقاد وليس بالقول أو العمل، وإذا بايع أهل الحل والربط وجب على بقية المسلمين السمع والطاعة، ولا يشترط أن يبايع الجميع.
واستطرد “شبابنا أكثرهم مطيعون لولي الأمر، والذين يرون الخروج على ولي الأمر هم شواذ وقِلة”.
وبيَّن الفوزان في محاضرة بعنوان “حماية الشباب من الأفكار الهدامة” ألقاها صباح اليوم الثلاثاء أمام طلاب جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية بمدينة الرياض أن “دعوة الإمام محمد بن عبدالوهاب بريئة من الاتهام بالتكفير وما كفر الشيخ محمد بن عبدالوهاب إلا من كفره الله ورسوله من عباد القبور والأضرحة والأوثان”.
وأضاف الفوزان للطلاب “المقررات التي بين أيديكم تم اختيارها بعناية من قبل مشايخ ومختصين أفاضل”.
وتابع فضيلته رداً على سؤال حول حكم متابعة حسابات الملحدين والمنتمين للفكر الضال قائلاً: “الحكم بالجواز بشرط أن يكون المتابع متسلحاً بسلاح العلم ويتابع لأجل أن يرد عليهم وغير ذلك لا يجوز؛ لأن الذي يتابعهم ولا يوجد لديه علم شرعي ربما يفتن بقولهم وبدعوتهم”.
أما عن حكم سماع “الأناشيد الإسلامية” واتخاذها كبديل للأغاني قال فضيلته “لا توجد هناك أناشيد إسلامية.. الإسلام فيه كتاب والسُّنة”.
ووجه الفوزان رسالة للإعلام قائلاً: “الإعلام يوجهه ولي الأمر ووزارة الإعلام وإذا رأيت ملاحظة اكتبها لوزير الإعلام وأوصلها له”.










