وظائف شاغرة في مستشفى الملك عبدالله واتساب تتيح ميزة مفاتيح المرور في هواتف آيفون وظائف شاغرة لدى شركة NOV ميتا تفقد 200 مليار دولار من قيمتها السوقية بعد تصريحات زوكربيرج الأقمار الصناعية والخيام البيضاء تكشف حقيقة ما يجري على بعد 3 أميال من رفح تحذير من الدفاع المدني لأهالي مكة وجازان وعسير وظائف إدارية شاغرة في شركة سال الشمري يحتفل بتخرج نجله فيصل مهندساً انتهاء التسجيل في حركة النقل الداخلي للمعلمين والمعلمات اليوم وظائف شاغرة لدى الهيئة الملكية بمكة المكرمة
نشر موقع “The Conversation UK” البريطاني مقالًا للبروفيسور “جيمس هيندرسون” من جامعة أكسفورد، اعتبر فيه أن قبضة السعودية على أسعار النفط قد تؤدي إلى تركيع روسيا.
وأشار إلى أن قيادة المملكة لقرار “أوبك” المتعلق بإنهاء تقييد الإنتاج النفطي في نوفمبر 2014م كان البداية لحقبة جديدة في اقتصاديات النفط.
وأضاف أن القرار أدى لتراجع أسعار النفط وخسائر ضخمة وتقليص للوظائف في شركات نفطية عملاقة مثل “بي بي”، كما أن القرار قد يؤدي إلى تداعيات اقتصادية وسياسية كبرى في قلب موسكو.
وذكر أن عائدات النفط تمثل نصف عائدات الميزانية الفيدرالية لروسيا، كما أن صادرات النفط تمثل نصف الصادرات الروسية بشكل عام، لذلك فإن أي انخفاض لأسعار النفط قد يقود إلى عجز مالي وعجز في الميزانية.
وأشار إلى أن السعودية وروسيا قامتا بتكوين احتياطيات مالية ضخمة خلال فترة ارتفاع أسعار النفط، وهي الاحتياطيات التي تُستخدم الآن لتمويل عجز الميزانية والإبقاء على استمرارية الإنفاق.
وتوقع أن تستنزف روسيا الاحتياطي النقدي لديها وفقًا لمعدلات السحب الحالية مطلع 2017م، في وقت بدأ فيه إفلاس منتجي النفط الأمريكي.
وتحدث عن أن روسيا يبدو أنها أصبحت يائسة بشكل متزايد؛ مما دفعها للسعي من أجل تنسيق تقليص الإنتاج مع “أوبك”، وذلك في تناقض صارخ مع ترددها في السابق.
وأضاف: أن وصول سعر برميل النفط إلى 30 دولار يبدو أنه ركّع كثيرًا من منتجي النفط؛ مما يعني أن هناك إمكانية لجلوس غالبية دول “أوبك”، بالإضافة إلى روسيا والولايات المتحدة لتقليص الإنتاج خلال العام الجاري وإحداث بعض التوازن لسوق النفط.
واعتبر أن السعودية وحدها بما تمتلكه من احتياطيات نقدية هي الأكبر تقدر بنحو 600 مليار دولار وإستراتيجية معلنة للحفاظ على حصتها في السوق، يبدو أنها ثابتة في عزمها للمحافظة على الإنتاج واختبار مدى قوة اقتصاد كبار المنافسين لها.