بتحديث نوعي ومتحدثين متخصصين.. البنوك السعودية تختتم النسخة الثالثة من واعي المصرفي
رياح وأتربة مثارة على منطقة نجران حتى المساء
1.2 مليون رابط للتحايل على آليات رصد المحتوى المتطرّف
بنك البلاد يجمع 650 مليون دولار من إصدار صكوك
وظائف شاغرة في فروع شركة SAP
احذروا ظاهرة الافتراش خلال الحج
وظائف إدارية شاغرة لدى شركة EY
وظائف إدارية شاغرة بـ طيران الرياض
وظائف شاغرة في شركة CEER لصناعة السيارات
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
قالت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية في تقرير لها: إن “داود موراديان” الكفيف البالغ من العمر 21 عامًا يخضع للإقامة الجبرية؛ وفقًا للسلطات الواسعة التي مُنحت للشرطة الفرنسية بموجب حالة الطوارئ المعلنة منذ نوفمبر 2015م.
وأشارت الصحيفة إلى أن الشرطة الفرنسية شكت في “موراديان” بعدما اتصل بإمام راديكالي، وسافر إلى بروكسل، وخاصة إلى المنطقة التي عاش فيها عدد من المشاركين في هجمات باريس الأخيرة.
وأضافت الشرطة أنه كان يحمل 5 شرائح هاتفية و4 من ذاكرة “يو إس بي” عندما داهمت منزله في مدينة أفيجنون جنوب شرق البلاد.
وتحدث “موراديان” الذي تحول للإسلام وانتقل من أرمينيا إلى فرنسا في 2007م عن أنه يحب فقط شراء الإلكترونيات والسفر.
واتهم “موراديان” الشرطة الفرنسية بأنها حطّمت كل شيء في منزله خلال المداهمة التي قامت بها.
وذكرت الصحيفة أن “موراديان” واحد من بين المئات من المسلمين في فرنسا الذين وُضعوا رهن الإقامة الجبرية بموجب حالة الطوارئ التي أعلنها الرئيس الفرنسي “فرانسوا أولاند” بعد هجمات باريس.
وأشارت إلى أن عليه أن يتوجه ثلاث مرات يوميًّا إلى مركز الشرطة الذي يقع بيته في نطاقه؛ للتأكيد على وجوده.
واعتبرت الصحيفة أن قضية “موراديان” تظهر المأزق الذي يواجه السلطات الفرنسية التي تعمل على الحيلولة دون وقوع هجوم إرهابي جديد، وفي نفس الوقت قد تزيد من تنفير مسلمي فرنسا.