ضوابط تقديم الإقرارات الضريبية موعد مباريات دوري روشن السعودي الجمعة عدد المتأهلين لـ كأس العالم للأندية 2025 بعد صعود أولسان مرسيدس تكشف عن السيارة الأسطورة G580 للطرق الوعرة تردد قناة SSC HD المجانية الناقلة لـ مباراة الاتحاد والشباب لقطة مؤثرة تجمع سعود بن نايف وطالبًا مصابًا بالسرطان بحفل تخرج جامعة الملك فيصل ترامب يتقدم على بايدن في استطلاع للرأي بالولايات المتأرجحة مانشستر يونايتد يقلب الطاولة على شيفيلد برباعية ليفربول يقترب من فقدان فرصة التتويج بـ الدوري الإنجليزي بعد ثنائية إيفرتون وظائف شاغرة في الإدارة العامة لصحة السجون
تجد إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما نفسها حاليًّا في وضع دفاعي في ظل تصاعد الاتهامات الموجهة للولايات المتحدة وحلفائها بخفض توقعاتهم بشأن مليارات الدولارات التي ستجنيها إيران من وراء رفع العقوبات المتعلقة بالبرنامج النووي.
وتشير تقارير إلى أن الرئيس الإيراني حسن روحاني اختتم زيارة التسوق التي قام بها في أوروبا، وهناك مخاوف من أن الجيش وقوات المتشددين في إيران لديها الآن التمويل لفعل نفس الشيء، وذلك بعدما تحدثت طهران عن أنها حصلت على أكثر من 100 مليار دولار من رفع العقوبات، وهو المبلغ الذي يمثل ضعف ما ظلت إدارة “أوباما” تدعيه لفترة طويلة.
وتحدث محللون عن أن الجزء الأكبر من تلك المليارات أصبح متاحًا في حسابات بنكية في دول تُعتبر من كبار المشترين للنفط الإيراني قبل فرض العقوبات مثل الهند والصين واليابان وكوريا الجنوبية وتركيا.
وذكرت صحيفة “واشنطن تايم” الأمريكية- في تقرير لها- أن المسؤولين الأمريكيين ما زالوا يرفضون التراجع بشكل علني عن الأرقام التي أعلنت الإدارة الأمريكية عن أن إيران ستحصل عليها بعد رفع العقوبات.
وكشف وزير الخزانة الأمريكي خلال جلسة استماع أمام لجنة الشؤون الخارجية بالكونجرس عن أن نحو 115 مليار دولار من الأصول الإيرانية المجمدة ستكون متاحة من الناحية النظرية بعد رفع العقوبات، إلا أن إيران لن تتمكن من التصرف إلا في 56 مليار دولار؛ لأن معظم الأموال التي كانت مجمدة مرتبطة بديون لم تدفع حول العالم.