بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
وزعت الحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا من خلال مكتبها في الجمهورية اللبنانية، 12532 قطعة شتوية متنوعة على الأشقاء اللاجئين السوريين القاطنين في منطقة المنية شمال لبنان، خلال المحطة الحادية والثلاثين من مشروع “شقيقي دفؤك هدفي 3”.
وعَمِلَ مكتب الحملة هناك على توزيع البطانيات والجاكيتات والكنزات والشالات النسائية وأغطية الرأس، إضافة إلى المواد الإغاثية الشتوية التي صنعتها الحملة الوطنية السعودية بما يناسب كل أفراد الأسرة.
وأوضح مدير مكتب الحملة في لبنان وليد الجلال، أن محطات التوزيع المتوالية التي ينفذها مكتب لبنان، تمت بكل نجاح وتميز، وتم توزيع الكسوة الشتوية المتنوعة على كل الأشقاء السوريين اللاجئين المستحقين في مختلف مناطق التوزيع في لبنان التي استهدفتها الحملة خلال مشروع “شقيقي دفؤك هدفي 3”.
من ناحيته، أكد المدير الإقليمي للحملة الوطنية السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا الدكتور بدر بن عبدالرحمن السمحان، أن مشروع “شقيقي دفؤك هدفي 3” يعمل بكل انسيابية وسلاسة في العمل بما يضمن توصيل المساعدات الإغاثية الشتوية لأشقائنا اللاجئين والنازحين السوريين من جهة، وتقديم هذه المساعدات لهم في الوقت المناسب؛ منوهاً بأن مكاتب الحملة في كل من الأردن وتركيا ولبنان تعمل بوتيرة متصاعدة خلال عمليات التوزيع المتوالية.
وأشار “السمحان” إلى أنه -وبفضل من الله تعالى- حققت الحملة خلال تقييمها المرحلي لمشروع “شقيقي دفؤك هدفي 3” نجاحاً كبيراً وملموساً استقطب العديد من المنظمات الإغاثية الدولية التي طلبت التعاون مع الحملة في المشروع؛ خاصة في مخيمات اللجوء المنتشرة في دول الجوار السوري.
ونوّه “السمحان” بأن بناء جسور المساعدة والتواصل والإخاء مع الشعوب الشقيقة والصديقة المتضررة من ويلات الكوارث الطبيعية والحروب، هو الجوهر الأساس الذي تتبعه المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد -حفظهم الله- ودورها المعطاء في العمل الإغاثي على مدى التاريخ، إضافة إلى الصورة الإنسانية المشرقة التي رسمها الشعب السعودي الكريم بدعمه منقطع النظير لإخوته في الدين من العرب والمسلمين المتضررين وطالبي العون؛ داعياً الله العلي القدير أن يحفظ بلادنا وبلاد المسلمين من كل شر وسوء، إنه سميع مجيب.