مغالطات منتشرة حول الأطعمة المجمدة
ضبط 1477 مركبة مخالفة متوقفة في الأماكن المخصصة لذوي الإعاقة
توقعات الطقس اليوم: رياح وغبار على عدة مناطق
الجامعة الإسلامية تعلن مواعيد الاختبار التخصصي للقبول في الدبلوم والدراسات العليا
وظائف شاغرة في مستشفى الموسى التخصصي
وظائف شاغرة بـ شركة أرامكو روان للحفر
وظائف شاغرة لدى الهيئة العامة للأوقاف
وظائف شاغرة لدى التصنيع الوطنية
وظائف فنية شاغرة في معهد الطاقة
الرقابة النووية تؤكد سلامة بيئة السعودية من أي تسربات إشعاعية
حذر رئيس مجلس تشخيص النظام في إيران علي أكبر هاشمي رفسنجاني من عصيان شعبي في البلاد وصفه بـ”الشر”، رداً على هندسة الانتخابات المزمع تنظيمها في نهاية فبراير الجاري.
وانتقد رفسنجاني الذي كان يتحدث بمناسبة عودة خميني في عام1979 من منفاه في باريس إلى إيران واستلام السلطة فيها، رجال الدين في مجلس صيانة الدستور بسبب رفضهم أهلية حسن خميني حفيد مؤسس النظام للمشاركة في انتخابات مجلس خبراء القيادة.
واتهم رفسنجاني هؤلاء بالذين “يبثون الفرقة في إيران منذ 12 عاماً في حين لم يكن للبعض منهم أي دور في الثورة”؛ حسب العربية نت.
وفي إشارة إلى رفض أهلية حسن خميني قال: “نحن جميعاً مدينون لـ (خميني) ولأسرة (خميني) إلا أنّ المدينين لم يقدموا هدية جيدة لبيت الإمام (خميني)”.
وأضاف رفسنجاني في كلمة له ألقاها في مراسم أقيمت أمس الاثنين في مطار مهرآباد بالعاصمة طهران مخاطباً مجلس صيانة الدستور المعين من قبل المرشد الحالي علي خامنئي قائلاً: “إنهم يرفضون أهلية من هو أشبه بجدة الإمام الخميني، من أين حصلتم أنتم على الأهلية؟”.
وحسب المراقبين للشأن الإيراني، فإن تصريحات رفسنجاني هذه موجهة في واقع الأمر للمرشد الأعلى علي خامنئي، حيث هو الذي يمنح الأهلية لأعضاء مجلس صيانة الدستور ولم يتدخل لصالح تأييد أهلية حسن خميني حفيد المرشد الأول وهذا ما أشار إليه رفسنجاني. ولوح أيضاً عندما قال: “ينبغي أن تسمحوا للناس أن يختاروا من يريدون، فأنا لا أملك أي سلطة لأضغط بغية إعادة النظر في رفض أهلية المرشحين”.