استمرار هطول الأمطار الرعدية على معظم المناطق حتى الأحد والمدني يحذر
ملتقى خبراء الاستراتيجية الـ 9 يطرح رؤى نوعية لتعزيز الأداء المؤسسي
التأمينات: لا تغيير في نسب الاشتراك للمشتركين الحاليين
دخان أسود في الفاتيكان فماذا يعني ذلك؟
ترتيب دوري روشن.. الاتحاد يُعزز صدارته والنصر يتراجع
القبض على مقيم ارتكب عمليات نصب بنشر إعلانات حملات حج وهمية
مراكز نسك عناية تتوزع في مختلف المواقع لتغطية نقاط تواجد الحجاج
الاتحاد يقلب الطاولة ويخطف فوزًا قاتلًا من النصر
عصاميون تعلن الفائزين بموسمها السادس لأفضل المشاريع الريادية السعودية
طريقة إضافة تابع في حساب المواطن
تكشف وزارة الدفاع، صباح يوم غدٍ الأحد، عن أكبر تظاهرة صناعية في الشرق الأوسط بتدشينها معرض القوات المسلحة لدعم توطين صناعة قطع الغيار أفِد (AFED) في مركز الرياض الدولي للمعارض والمؤتمرات الذي يستمر سبعة أيام. ويُتيح (أفِد) أكثر من 40 ألف فرصة استثمارية جديدة في قطاع صناعة قطع الغيار، وأكثر من 1300 فرصة استثمارية من الأصناف المساندة المتخصصة في القطاع الطبي، إلى جانب عرض لمجموعة من الابتكارات والاختراعات التي أسهمت في حل مشاكل تقنية. ويقع المعرض على مساحة إجمالية تبلغ 15000 متر مربع في أربع قاعات متصلة بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض، بهدف تسليط الضوء على أهداف وبرامج التحول الوطني وتحقيق التنوع الاقتصادي ورفع المحتوى المحلي لتحفيز الاستثمارات ودعم الصادرات غير النفطية، وعولمة المنشآت المحلية ودعم الاقتصاد المعرفي للابتكار والإنتاجية. وأكدت وزارة الدفاع أن المعرض فرصة استثمارية للقطاع الخاص لعرض منتجاته ولتصنيع مختلف احتياجات القوات المسلحة والشركات الكبرى المشاركة من قطع الغيار والمعدات، وذلك بوجود كبرى الشركات في مجال تصنيع معدات وقطع الغيار، وفي سياق تنامي المحفزات الاستثمارية في المملكة وتطور البيئة الاستثمارية بشكل عام وموقع المملكة المتقدم في مصاف الدول الاقتصادية في العالم. ونوهت الوزارة إلى أن (أفد) يهدف إلى تأهيل المصانع الوطنية لتصنيع قطع الغيار محلياً، وإيجاد علاقة استراتيجية مع القطاع الخاص طويلة المدى في مجال التصنيع المحلي، ودعم التنوع الاقتصادي وتحفيز الاستثمارات والصناعات والصادرات غير البترولية. وأوضحت الوزارة أن المعرض يصاحبه عدد من الندوات العلمية وأوراق العمل بحضور أصحاب السمو والمعالي خلال الفترة 13-15 جمادى الأولى 1437 هـ الموافق 22-24 فبراير 2016م. وتناقش الندوات العلمية وأوراق العمل عن مجموعة من المواضيع المهمة وفي مقدمتها دور المراكز البحثية والعلمية في نقل التقنية، والإجراءات المالية لدعم التصنيع المحلي وورقة تتحدث عن توطين صناعة المواد وقطع الغيار.