بيع صقرين بـ 180 ألف ريال في الليلة الأولى لمنصة المزاد الدولي لمزارع إنتاج الصقور 2025
وظائف شاغرة بـ مركز أرامكو الطبي
وظائف شاغرة في مجموعة الفطيم
وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب
وظائف شاغرة بفروع شركة الخزف
وظائف شاغرة في العليان القابضة
وظائف شاغرة لدى شركة الفنار
مشهد بديع.. ضباب الباحة يلف سفوح الجبال ويجذب الزوار
أكثر من 60 مليون زائر للحرمين الشريفين خلال شهر محرم 1447
سلمان للإغاثة يوزّع 345 كرتون تمر للنازحين من السويداء إلى درعا
حذر رئيس مجلس تشخيص النظام في إيران علي أكبر هاشمي رفسنجاني من عصيان شعبي في البلاد وصفه بـ”الشر”، رداً على هندسة الانتخابات المزمع تنظيمها في نهاية فبراير الجاري.
وانتقد رفسنجاني الذي كان يتحدث بمناسبة عودة خميني في عام1979 من منفاه في باريس إلى إيران واستلام السلطة فيها، رجال الدين في مجلس صيانة الدستور بسبب رفضهم أهلية حسن خميني حفيد مؤسس النظام للمشاركة في انتخابات مجلس خبراء القيادة.
واتهم رفسنجاني هؤلاء بالذين “يبثون الفرقة في إيران منذ 12 عاماً في حين لم يكن للبعض منهم أي دور في الثورة”؛ حسب العربية نت.
وفي إشارة إلى رفض أهلية حسن خميني قال: “نحن جميعاً مدينون لـ (خميني) ولأسرة (خميني) إلا أنّ المدينين لم يقدموا هدية جيدة لبيت الإمام (خميني)”.
وأضاف رفسنجاني في كلمة له ألقاها في مراسم أقيمت أمس الاثنين في مطار مهرآباد بالعاصمة طهران مخاطباً مجلس صيانة الدستور المعين من قبل المرشد الحالي علي خامنئي قائلاً: “إنهم يرفضون أهلية من هو أشبه بجدة الإمام الخميني، من أين حصلتم أنتم على الأهلية؟”.
وحسب المراقبين للشأن الإيراني، فإن تصريحات رفسنجاني هذه موجهة في واقع الأمر للمرشد الأعلى علي خامنئي، حيث هو الذي يمنح الأهلية لأعضاء مجلس صيانة الدستور ولم يتدخل لصالح تأييد أهلية حسن خميني حفيد المرشد الأول وهذا ما أشار إليه رفسنجاني. ولوح أيضاً عندما قال: “ينبغي أن تسمحوا للناس أن يختاروا من يريدون، فأنا لا أملك أي سلطة لأضغط بغية إعادة النظر في رفض أهلية المرشحين”.