عروض الألعاب النارية تضيء سماء منطقة الباحة
مبنى إمارة المنطقة الشرقية يتزيّن بالأخضر
وزير الداخلية يثمن تضحيات وبطولات رجال حرس الحدود بنجران
فيصل بن فرحان يترأس وفد السعودية بافتتاح أعمال الأسبوع رفيع المستوى بالأمم المتحدة
الجيومكانية تنشر صورًا جوية تاريخية لمناطق السعودية
الألوان الشعبية حاضرة في احتفالات أهالي نجران
وزير الدفاع يستذكر تضحيات الأبطال ويحيي صمود جنود الوطن
الحزم والنجمة يتأهلان لدور الـ 16 بكأس خادم الحرمين
سلمان للإغاثة يدشّن المشروع التطوعي العام للمرأة والطفل في عدن
موجة غبار تحجب الرؤية على طريق الحرمين بجدة
صُمّم معرض الكتاب الدولي بشكله التاريخي ليكون مركزًا ثقافيًّا يعكس تاريخ الرياض عميق الجذور، فضلًا عن ثقل مركزها السياسي والاقتصادي والحضاري، فمنها بدأت صناعة النهضة الحديثة.
ومن أبرز الجهات التي ساعدت الإدارة الهندسية للمعرض في عملها هي دارة الملك عبدالعزيز؛ حيث أعرب الأستاذ خالد العوين- مدير أرشيف الصور والأفلام التاريخية بدارة الملك عبدالعزيز- أنه تم تزويد الإدارة الهندسية بما يقرب من 50 صورة لبوابات ومعالم من وسط الرياض التاريخي؛ وذلك لبناء المعرض وأسماء الشوارع والمناطق القديمة منها؛ الإمارة وقصر الحكم وقصر الملك عبدالعزيز في المربع.
وأوضح “العوين” أن هذه الصور محفوظة لدى الدار في قسم الوثائق وكتب متعددة، من أهمها كتاب صدر عن الملك عبدالعزيز (رحمه الله)، وهي وثائق تعود إلى السبعينيات الميلادية، متاحة للزوار والباحثين والمهتمين.
وبيّن أن الصور يتم الحصول عليها من عدد من الجهات الداخلية والخارجية، منها مؤسسة التراث الخيرية. أمانة مدينة الرياض والأشخاص المهتمين بجمع الصور القديمة، بالإضافة إلى المستشرقين والرحالة الذين زاروا المملكة في تلك الفترات. ويتم حفظها بأسمائهم.
أما عن المحافظة على الصور في الدارة قال “العوين”: تحفظ في درجة حرارة معينة وحافظات مخصصة، مشيرًا إلى أنه تمت المشاركة بـ300 إصدار بمعرض الرياض للكتاب الدولي في مجال تاريخ الجزيرة العربية والعلاقات الدولية من الكتب العربية والمترجمة، ومن الملاحظ إقبال المهتمين بالتاريخ على الدارة.