40 مشاركًا في شوط “جير تبع” بسباق الملواح ضمن معرض الصقور والصيد السعودي
تعليم نجران يدعو الطلبة للتسجيل في “بيبراس موهبة 2025”
القبض على 3 مخالفين بحوزتهم 67 كائنًا فطريًا بمحمية الملك عبدالعزيز الملكية
15 قتيلاً ومصابًا بقصف على مستشفى في الفاشر
بدء إيداع دعم حساب المواطن دفعة شهر أكتوبر
هيونداي تستدعي 135 ألف سيارة في أمريكا
فراس البريكان أفضل لاعب في مباراة السعودية وإندونيسيا
استمرار التسجيل في النسخة الثانية من “مياهثون” لتعزيز الابتكار في استدامة المياه
البرلمان الإسباني يوافق على حظر توريد الأسلحة إلى إسرائيل
انطلاقة تاريخية.. طيران الرياض تسير أولى رحلاتها إلى لندن خلال أيام
قال الأمير تركي الفيصل: إن السعودية مستعدة لإجراء محادثات مباشرة مع إيران؛ بشرط أن تبدي طهران رغبتها في سحب قواتها من سوريا.
وأضاف الفيصل أن الرئيس الإيراني الأسبق أكبر هاشمي رفسنجاني، استطاع بالتعاون مع الملك عبدالله بن عبدالعزيز -رحمه الله- إنهاء قطيعة بين البلدين خلال فترة سابقة في ثمانينيات القرن الماضي؛ لافتاً إلى أن البلدين تربطهما مصالح مشتركة يمكنهما التركيز عليها.
ورحّب الفيصل عبر الـbbc بإعلان روسيا سحب جزء كبير من قواتها من سوريا، ووصف الخطوة بالمفاجئة بالنسبة له، وقال: “سيساعد ذلك في دفع عملية السلام قدماً، وقد يساعد الاتفاق الراهن لوقف الأعمال العدائية على نحو يفضي إلى وضع حد لإراقة الدماء”.
وأضاف قائلاً: “ينبغي لجميع القوات الأجنبية أن تغادر سوريا، والشعب السوري سيرحّب بذلك”.
وفيما يتعلق بمقاله الذي أرسله إلى الرئيس الأمريكي باراك أوباما، وأعرب فيه عن غضبه من تصريحات أوباما في مجلة “ذي أتلانتك” الأسبوعية انتقد فيها الدور الإقليمي للسعودية، قال الفيصل إنه شعر بأنه لا يستطيع أن يقف صامتاً دون رد على الاتهامات التي وجهها الرئيس الأمريكي للسعودية.
وأشار الفيصل بقوله: “لم نضطلع أبداً بدور الراكب المجاني عندما نتناول شؤون الدولة ونحن بلد له سيادة، والسعودية ليست المنتج رقم واحد للإرهابيين في العالم كما يزعم أوباما”؛ مضيفاً أن السعودية أكبر ضحية للإرهاب”.
ولفت الفيصل إلى أن المسلحين الحوثيين الذين تدعمهم إيران يقاومون مبادرات للجلوس على طاولة المفاوضات والتفاوض على تسوية؛ مؤكداً أنه طالما أنهم يقاومون ذلك؛ فسوف تستمر الحملة السعودية العسكرية.