كل جمعة.. تشغيل مترو الرياض من الساعة 8 صباحًا وحتى 12 منتصف الليل
معالجة الاعتراضات على المخالفات البلدية خلال 15 يومًا عبر منصة الاعتراضات الموحدة
القبض على مخالف نقل 8 مخالفين لنظام أمن الحدود في جازان
بدء تطبيق أحكام نظام التأمينات الاجتماعية المعلن عنها سابقًا ابتداءً من يوم غد
الأسهم الأوروبية تتراجع مع نهاية يونيو
إصدار أكثر من 190 ألف تأشيرة عمرة منذ انطلاق الموسم
13 وظيفة شاغرة في الهيئة الملكية بمحافظة العلا
وظائف شاغرة لدى شركة المراعي
وظائف شاغرة بـ شركة الاتصالات السعودية
نزاهة تباشر 18 قضية جنائية متورط فيها موظفين ورجال أمن متهمين بالرشاوى والفساد
تسابقت وسائل الإعلام السعودية والفرنسية على وزيرين سعوديين في محاولة للحصول على تصريحات منهما حول لقاء ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف والرئيس الفرنسي فرانسو هولاند . ونقلت قناة الإخبارية ووكالة الأنباء السعودية تصريحين أولهما لوزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي أشار فيها إلى نجاح الزيارة التي تأتي بتوجيه من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود – حفظه الله -.
وأشار الطريفي إلى أنه جرى خلال الزيارة مناقشة عددٍ من الموضوعات المشتركة ما بين البلدين الصديقين، والتي من أبرزها الأوضاع في المنطقة وتطوراتها لاسيما في الدول التي تتعرض لموجة من الإرهاب، كما تم مناقشة العلاقات السعودية الفرنسية وكيفية تنميتها في المجالات الاستثمارية.
وتطرق الطريفي إلى أن هناك لجنة سعودية فرنسية مشتركة تؤدي أعمالها بشكل متميز بقيادة الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع ، مؤكدًا أنها تشهد متانةً واتفاقًا في كثير من المسائل الإقليمية والمسائل ذات الصلة بأمن العالم، بالإضافة إلى الموضوعات المتعلقة بسوريا، وكذلك الدعم الفرنسي للمملكة في عدد من الملفات الإقليمية.
وظهر أيضا في تصريح مماثل , وزير الخارجية الأستاذ عادل بن أحمد الجبير في تصريح أكد فيه أن زيارة ولي العهد لفرنسا كانت موفقة, وكان هنالك توافق كبير في وجهات النظر بين الطرفين السعودي والفرنسي تجاه حل العديد من قضايا الشرق الأوسط.
وقال الجبير :” كان هنالك تطابقاً في وجهات النظر على كل المواضيع سواء الملف السوري أو العراقي, أو تدخلات إيران في شؤون المنطقة, واليمن, وليبيا, ومواجهة الإرهاب, والتعاون الثنائي بين البلدين سواء في المجال الأمني أو المجال العسكري أو الاقتصادي أو التشاور السياسي, وهذا ليس بغريب لأنه يعكس العلاقات الإستراتيجية والتاريخية القائمة بين البلدين ورغبة قيادتي البلدين في تعزيزها وتكثيفها في كل المجالات”.
وأضاف :” مواقف المملكة وفرنسا فيما يتعلق بسوريا ودعم المعارضة السورية هي مواقف متطابقة ومكملة لبعضها البعض منذ أن بدأت الأزمة السورية, وتؤكد وجوب أن يكون هناك وقف لإطلاق النار لاستئناف أو البدء في العملية السياسية للوصول إلى الانتقال في السلطة بسوريا بموجب مبادئ إعلان جنيف 2 , وتكون هناك سوريا لا مستقبل لبشار الأسد فيها, وهذا هو موقف المملكة العربية السعودية وموقف معظم دول العالم”.